آخر الأخبار

ياغي في طريقه للبرلمان

ياغي في طريقه للبرلمان

المرشح (النائب السابق) المحامي الدكتور مصطفي ياغي في طريقه للبرلمان
(كتلة الكرامة للوطن والمواطن) /  محافظة البلقاء
جوهرة العرب : خاص 
           إنه صوت نيابي مسؤول طالما صدح عالياً تحت قبة مجلس النواب الأردني.
           فهو النائب المخضرم بخلفية المحامي الملتزم منذ عام 1993 الذي يحمل شهادتي الدكتوراة والماجستير في القانون الخاص، والدبلوم العالي في الدراسات القانونية، والبكالوريوس في القانون. كما أنه سبق وعمل رئيساً للمنظمة العربية للمحامين الشباب، وعضواً في مجلس بلدي بلدية عين الباشا الجديدة، هذا إضافة عمله مديراً عاماً للمركز العربي للوساطة والتحكيم في عمّان.
           وهو أيضاً النقابي وصاحب الموقف السياسي الثابت، والناشط في مجال حقوق الإنسان والعمل التطوعي لخدمة المواطنين، خاصة المواطنين الفقراء والبسطاء، الذين يحتاجون صوتاً كريماً يمثلهم في مجلس النواب، معتمداً على حياة الجهد والتعب التي نشأ عليها وعاشها في مخيم (البقعة) التابع لمحافظة البلقاء.
           و يؤمن الدكتور مصطفى ياغي بأن مشاركته في خوض غِمار الانتخابات البرلمانية القادمة عن دائرة محافظة البلقاء فرصة أخرى للانطلاق مجدداً بمبادرات حقيقية وفاعلة لخدمة المواطن الأردني في مواجهة الأخطار والتخديات والظروف والمتغيرات المحلية والاقليمية والدولية التي تواجه المملكة.
           كما يؤمن المرشح والنائب السابق الدكتور مصطفى ياغي بأهمية الدور الاردني في خدمة القضية الفلسطينية، وفي صمود الشعب الفلسطيني لمواجهة الاحتلال الصهيوني، هذا إضافة إلى إيمانه بدور النائب أيضاً في ترجمة رؤى وتطلعات قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم  في العمل من أجل كرامة المواطن وتحسين ظروفه الحياتيه والاجتماعية والاقتصادية.
           ويؤكد دائماً المرشح الدكتور مصطفى ياغي على أن صوت الناخب هو دليل على عمق التجربة الديموقراطية الأردنية، وهذا أيضاً يعتبر مؤشراً على وعي المواطن بما يدور حوله على المستويين المحلي والإقليمي، مشدداً على أن صوت المواطن هو أساس المشاركة الشعبية في صنع القرار، من خلال انتخاب النائب الذي يمثله خير تمثيل تحت قبّة البرلمان.
           لهذا يستحق المرشح الدكتور مصطفى ياغي أن يواصل رسالته النيابية في مجلس النواب التاسع عشر بقوة، خاصة وأن غالبية المؤشرات والقراءات الانتخابية تؤكد بأن بوصلة الناخبين  بمحافظة البلقاء تتجه نحوه بثقة وعزم، لأنه كان دائماً على تماس مباشر مع قاعدته الانتخابية، وحرص على أن يكون لساناً ناطقاً باسم كل الأردنيين.