رئيس التحرير : خالد خطار
آخر الأخبار

شركة النفط العُمانية للتسويق ت النسخة الثامنة من برنامج "عطاء" خلال شهر رمضان المبارك

شركة النفط العُمانية للتسويق ت النسخة الثامنة من برنامج عطاء خلال شهر رمضان المبارك
جوهرة العرب 


مسقط، سلطنة عمان – 26 مارس 2025م
وتضمنت شركة النفط العُمانية للتسويق التزاماتها بالمسؤولية الاجتماعية وإثراء المجتمع من خلال برنامج "عطاء" للمنزل الثامن، مطلقة السابعة مؤثرة خلال شهر رمضان المبارك.

ومن مطلقها حرصها على خدمة المجتمع، تعاونت شركة النفط العُمانية للتسويق مع بنك الطعام لتقديم وجباتهم للمشاركة في الجامعات الجامعية أو القاطنين بعيدًا عن ذويهم، وضمان شهرهم على تغذية صحية رمضانية. كما بدأت الشركة، بالتعاون مع جمعية إحسان، على توفير احتياجات الوقود لسيارات آي فاي التي تعمل بشبكة سي إن إن، وذلك من خلال استمرارهم في الحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية.

وفي إطار جهودها لدعم الأسر المستحقة ، قامت الشركة بتوزيع جولات رمضانية متميزة من محلات " أهلين [SA1] " على الأسر المستحقة . وتأكيدًا على دعم الموضة ، قدمت الشركة كسوة العيد كهدايا لكبار السن في دار الرعاية الاجتماعية ، لإدخال البهجة والسرور على قلوبهم .

علاوة على ذلك، سعت الشركة إلى تمتع التفاهم الثقافي من خلال برنامج "تعارف"، الذي تم تنفيذه [SA2] من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ويهدف إلى تعريف غير المواد بالثقافة والقيم الإسلامية السمحة. كما تشمل الشركة دعمها الصغيرة الكبيرة من خلال سوق العيد، ماتية لها عرض خدماتها على موظفي الشركة، مما ينتج عنها أعمال إنتاجها ويوسع دائرة عملها .

ولتوسيع نطاق العمل الخيري، ففعلت الشركة خدمة التبرع بالنقاط [SA3] عبر تطبيقها الذكي للهواتف، وتمكنت من جمع مبلغ وقدره 10,000 ريال عماني من التبرعات الدائنية، كما ساهمت الشركة بجزء من هذا المبلغ لدعم [SA4] مبادرة "فك كربه"، التي تخدم الأشخاص الذين يعانون من ضائقة مالية. و يمكّن التطبيق من إنشاء​ بنقاطهم ، الأمر الذي ينتج روحتكافيل الاجتماعية.

هذا السياق، لطارق محمد الجنيدي، الرئيس التنفيذي لشركة النفط العُمانية للتسويق: "تؤكد الشركة التزامها الرافع للمجتمع والناشط في تحسين حياة أفراده. ويجسد برنامج "عطاء" هذا الالتزام، حيث نحرص على متابعة هذه المبادرة في عامها الثامن. وعكس برنامج هذا العام حرصنا على تقديم يد العون لمساهمة المجتمع خلال الشهر الفضيل."

ومن خلال هذه الفعاليات النوعية، سعت الشركة إلى التأثير الإيجابي سلباً في المجتمع العُماني، أطباء دورها كمؤسسة للأطفال.