في كل محطة تتطلب حلاً، يبرز اسم أيمن سماوي الفحيصي كأحد أبرز القيادات القادرة على مواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات. فهو ليس مجرد إداري، بل صاحب بصمة واضحة في كل موقع تولاه.
اليوم، ومع استقالة رئيس الاتحاد الأردني لكرة السلة الوزير السابق أحمد هناندة، يبرز اسم "أبو سماوي” كأحد أقوى المرشحين وأكثرهم كفاءة لتولي رئاسة الاتحاد، خاصة وأنه ابن اللعبة، وخبرته الطويلة فيها تجعله الأعرف بشؤونها وتفاصيلها.
تجربته اللافتة في نادي شباب الفحيص، حيث قاد فريق السيدات للفوز بلقب البطولة العربية، وصنع فريقاً تنافسياً حصد الألقاب وصعد إلى منصات التتويج، تؤكد قدرته على البناء وتحقيق النتائج.
شخصيته القيادية، وعلاقاته الواسعة والمتميزة داخل الوسط الرياضي، تجعله محل إجماع وثقة من مختلف الأطراف. وببساطة، يمكن القول: سماوي قدها… والمستقبل بانتظاره