رئيس التحرير : خالد خطار
آخر الأخبار

الإمارات توقع حواراً مع الشباب لصياغة مستقبل التنمية وتوقعات 2030

الإمارات توقع حواراً مع الشباب لصياغة مستقبل التنمية وتوقعات 2030
جوهرة العرب 


 في جلسة شبابية نظمتها "الأمانة العامة للجنة الوطنية لأهداف التنمية الشاملة" ضمن فعاليات منتدى الأمم المتحدة في نيويورك

الإمارات توقع حواراً مع الشباب لصياغة مستقبل التنمية وتوقعات 2030

عبد الله لوتاه:

دولة الإمارات تؤمن معلومات الشباب الإماراتية مجرد مستفيدين من مسارات التنمية، بل هم شركاء أساسيون في صياغتها وقيادتها نحو المستقبل المستدام
دولة الإمارات تلتزم بعالم أكثر شمولية واستدامة بحلول عام 2045، وذلك من خلال تبني التكنولوجيا استباقي يقوم على الإشراف الذكي والتخطيط الحيوي
جلسة "أصوات من أجل 2045: الشباب للمستقبل"، تهدف إلى:

الأعضاء الشباب والمشاركين في المنتدى اليساري اليساري 2025، في تصوّر مستقبل ما بعد عام 2030
استشراف تطلعات الشباب وأفكارهم حول رؤية " XDGs 2045 " التي تمثل نجاحاً جديداً للتنمية الشاملة والاستدامة
تحفيز صناعة التغيير من الشباب إلى التأمل في تجاربهم، والتواصل مع الآخرين، واستلهام الأفكار التي تشارك في صناعة مستقبل أكثر استدامة وشمولية
 

 

 

دبي، نيويورك، الأمم المتحدة، 4 أغسطس 2025: نظام الأمانة العامة للجنة الوطنية لأهداف التنمية الشاملة ، خلال ما يتضمن اجتماع الدولة إلى "منتدى الأمم المتحدة العميق للتنمية لعام 2025"، الذي ينظم إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم في مقرها في مدينة نيويورك، جلسة شبابية بعنوان "أصوات من أجل 2045: الشباب، الشباب"، المستقبل وذلك بمشاركة نخبة الشباب وصناعات الغد من مختلف دول العالم وأعضاء المجموعة الرئيسية للأطفال المفوضة من الجمعية العامة للشباب .

وتهدف الجلسة، التي تم الاتفاق عليها إلى التركيز على أهداف التنمية في دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة إلى الشباب في تصوّر المستقبل ما بعد عام 2030 ، وتمكينهم من رسم ملامح تطور التنمية المتحدة، من خلال مراقبة تطلعاتهم وأفكارهم حول رؤية أهداف التنمية في التقدم 2045 والتي تمثل التقدم لاحقاً جديداً للتنمية الشاملة والمستدامة للكومات لعام 2023 . واتلهام لا يزال يمثل خيارا أكثر استدامة وشمولية في صناعة المستقبل .

اشتراك الشباب الشعبي الإماراتي

مساهمة عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الإبداع والإبداع، بالتعاون مع اللجنة الوطنية لأهداف تطوير العمل، أ ن الإمارات العربية المتحدة تلتزم بعالم أكثر شمولية واستدامة بحلول عام 2045، وذلك من خلال ابتكار استباقي يقوم على الإشراف الذكي والتخطيط المتميز.

وقال: "تؤمن دولة الإمارات إيماناً راسخاً بأن الشباب الإماراتي مجرد مستفيدين من مسارات التنمية، بل هم شركاء أساسيون في صياغتها وقيادتها نحو المستقبل، وتأكيداً أن تستمع تجسّد هذا بكلكل من خلال توفير منصة حقيقية ستمكن الشباب من التعبير عن رؤاهم وتحديهم وطموحاتهم وفاعلية .

مضيفاً رائع : "إن صياغة أجندة التنمية الخامسة لما بعد عام 2030 تتطلب حواراً مفتوحاً ومشاركة جماعية وأفكاراً جديدة تواكب حداثة العالمية. غرين، تحفيز الشباب وتمكينهم من أن نترمل جزئياً من هذا المسار هوة ثمانية أكثر شمولاً وإنصافاً واستدامة للأجيال القادمة. ولا يلزم أن نستمع إلى الشباب بل أصوات ملهمة، يجب أن نتعامل مع رؤاهم مساهماتهم في صناعة سياغة أولويات".

3 محاور رئيسية

جلسة 40 مشاركًا من أعضاء المجموعة الرئيسية للأمم المتحدة المفوضة من الجمعية العامة البارزة، وتطلعنت تبدو متنوعة حول رؤية أهداف التنمية الاجتماعية ( XDGs 2045 ) الطموحة، وحوار هادف عن الشباب الحقيقي وتطلعاتهم إلى الفاعلين في التنمية . وتتمحور النقاشات حول 3 محاور رئيسية هي: التعاطف، والشغف، والعمل ، والتي تسبط الضوء على دور الأجيال القادمة في صناعة المستقبل الأفضل.

واعتمدت المحافظة على التنسيق بشكل تفاعلي أتاح للأعضاء الإجابة على ثلاثة أسئلة رئيسية بالمحاور الرئيسية، عبر استبيان الإلكتروني، تم من خلاله جمع مداخل متنوعة حول دوافعهم الشخصية، وأبرز المستقبل الذي يتطلعون إليه، بالإضافة إلى التحديات التي تحدد مساهمتهم في التنمية والحلول الرائدة .

ونظر المشاركون في الجلسة المهمة، الشباب وتوافر الفرص أمامهم، ممثلو العمل في العمل والاستراتيجيات المستقبلية، وشددون على تعزيز التعاون الدولي الدائم، ووصول الجميع إلى التعليم الصحي، ورؤية البيئة والطبيعة كحق للأجيال القادمة .

وتعكس جلسة "أصوات من أجل 2045: الشباب للمستقبل" وتتعهد دولة الإمارات الراسخة بدعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف التنمية الاجتماعية، ودور الشباب كشركاء أساسيين في تنمية وصناعة المستقبل، وعالم أكثر شمولاً واستدامة بحلول عام 2045.

المنتدى اليمني الرقابة العليا المستوى المتحدة

ويمثل المنتدى في اليمن الرفيع المستوى بالتنمية الجزيئية الرئيسية نائب رئيس الولايات المتحدة في مجال التنمية الاجتماعية. وهو بدأ منذ انطلاقه عام 2012، بدور محوري في متابعة ومراجعة ما تم تنفيذه على مستوى الدول في أجندة التنمية العالمية لعام 2030 .

وتجري الفود المشاركات في المنتدى، بشكل عام لما تحقق من أهداف التنمية مع مراجعات لخمسة أهداف رئيسية هي الهدف 3 والحفاظ على الصحة العامة والرفاهية للجميع في مختلف الفئات العمرية، والهدف 5 لصالح وتمكين المرأة، والهدف 8 للتقدم المستمر والشامل والمستدام وتمكين حياة منتجة وتحسين العمل اللطيف للجميع، والهدف 14 بالحفاظ على النساء والرسامين البحرية على نحو خاص، والهدف 17 للتواصل والتعاون من أجل التنمية. .