حققت أمانة المنطقة الشرقية إنجازاً ملحوظاً في إدارة ومتابعة العمليات بوضوح عبر مركز المراقبة، الذي نجح في تحقيق أحدث التقنيات للتقنيات الذكية في البلدي، منذ بداية عام 2025 حتى منتصف أكتوبر، أدى إلى أمانة أكثر من 66 ألف بلاغ، أكمل نحو 90% منها، مما أدى إلى تحقيق نتائج ملموسة في السرعة بشكل جيد لتحسين جودة الخدمات في المنطقة.
وأسهم مركز المراقبة بحضور فعال في إحداث نقلة في إدارة العمليات، من خلال اعتماده على أنظمة رقمية متقدمة مستمرة ودقيقة لعناصر المنظومة الشاملة، بما في ذلك المعدات، العمالة، والبلاغات، حيث يوفر المركز خدمة يومية ومباشرة لمشاريع واضحة في الوقت الحاضر الدم، لتتكامل بشكل متكامل مع تكاملين كاملين بتقنيات إدارة فعالة وشاملة لهذه العمليات.
من الواضح بوضوح المسؤول لأمانة المنطقة الشرقية، الأستاذ فيصل الزهراني، ذلك المركز هناك أحد الركن المفضل الاستراتيجي في تطوير الهوية بالمدينة، وذلك إلى أن الأمانة وتقنيات رقمية حديثة تريد أن تشاهد اللحظي على العمليات المباشرة المتعلقة بالبلاغات الخاصة والعمالة.
وأضاف: إن المركز يتابع ويراقب ويحلل البلاغات التي يتم رفعها واستقبالها بين أطراف والمقاول عبر تطبيق "حاضرتي"، ما ننتج من خدمات عالية الجودة الحضور على أرض الواقع، وذلك ضمن قائمة تشمل جميع الميزات المشاركة في تقديم خدمات الهوية السكنية والتجارية.
وأبرز الزهراني للاستخدام نظام متخصص لتوثيق مخالفات الرمي العشوائي للأن مطلوب عبر تطبيق "حاضرتي"، حيث تُرسل إلى الإدارة العامة للنظافة واتخاذ التدابير اللازمة، حيث يحتمى هذا النظام برفع مستوى الالتزام للشرطة الحضري.
وكشف الأستاذ فيصل الزهراني، الأمانة عن تفعيل نظام لتتبع تحركات متعددة لإمكانية تسهيل عمليات الدفع. واستُخدمت شرائح ذكية بشكل إيجابي على أساس تخطيط عملية التفريغ بشكل فوري وتحديد مواقعها وجداول التفريغ بدقة، حيث تم تصميم النظام للتخطيط للتنفيذ بشكل واضح دون أن يؤثر على بشري.
وقال إن مركز المراقبة يتابع من خلال التحكم في المركبة الذكية من خلال المركبة الذكية على كل مركبة، وبدأ المركز في معرفة مكان تواجدها بداية والتفريغ، بالإضافة إلى تتابع مميزة لمواقعها المتعددة من خلال النماذج واختر للمركز ما إذا تم تفريغها أو عدم تفريغها، كما بدأ المركز أول تجربة من الإبداع في تحقيق النجاحات الناجحة من خلال الأجهزة الذكية مع كل عامل حيث ثبتت هذه مدى نجاح عمليات الكنس والقاطع في ذلك.
الطفل الزهراني يعتمد على التركيز على أداء دقيقة تقيّم جودة العمل ومدى الالتزام بالخطة التشغيلية، مع تقديم تقارير دورية لأداء الخدمات المتعلقة بالمناطق والتوقيتات.
وأبان أن البيانات الإحصائية تشير إلى أن طلبات التفريغ المؤقتة تمثل نحو 30% من إجمالي البلاغات بسبب تشغيل واضح تمامًا خلال ساعات المساء حتى الصباح، ما دفع الأمانة إلى تنفيذ حملات توعوية لسكان المنطقة لتعزيز التعاون في التمتع بجميع العناصر النظيفة.