ايمن سماوي نجح في إبراز الفن الأردني وشرف كبير لي أن أكرم فنانا من بلادي.

ختام جباره 

على اليوم الثالث حقق مهرجان الفحيص وصوله أعلى المراتب لمهرجانات العالم والاردن بشكل خاص، حيث ابدع سماوي عندما أنصف الفنانين المشاركين الاردنيين مع الفنانين العرب،

امس اكتض مسرح القناطر بالحضور الضخم الذي طغى على المسرح الرئيسي بليله اردنيه ساحره للفنانين فؤاد ركان ابدع بصوته واغانيه المنوعه التي نالت استحسان الجمهور،

وما ان كرم سماوي فؤاد ركان إلى أن اطل على مسرح القناطر عندليب الأردن يوسف كيوان.

حاله من السحر عاشها الحضور وسط الفرقه الماسيه للنقابه الفنانين، وتصفيق الجمهور الداعم،

كيوان للمره الأولى في مهرجان الفحيص وانها كانت حلما له وتحقق،

خلال الحفل أدى كيوان أجمل اغاني العندليب، بصوت مرهف، وحساس،

استكمل العندليب حفله لاغاني شاعت في الزمن القديم،

ذهب عبد الحليم وورثنا عندليب الأردن، وكأن سماوي  كان يتنبا لكيوان مع قارئه فنجان حليم

 بليله شبابيه صاخبه.