الرئيسية
من نحن
أرسل لنا
رئيس التحرير : خالد خطار
الرئيسية
اخبار جوهرة العرب
بوابة ثقافية
جامعات وتعليم
عربي دولي
اقتصاد
رياضة و ملاعب
بانوراما
برلمانيات
كتاب جوهرة العرب
آخر الأخبار
الجمارك تؤكد انه لا تمديد للقرارات الخاصة بالإعفاء من الغرامات المترتبة على القضايا
بالصور :- الأبيض الأنيق نجمة السوشيال ميديا " روان البنا " تخطف الأضواء بأجمل جلسات التصوير لها
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
انتخاب البواريد عضوا في المكتب التنفيذي الطارئ لاتحاد إذاعات الدول العربية
برعاية سمو الأميرة عالية الطباع إطلاق مشروع "العجلات الخضراء" في زها الثقافي
الميثاق الوطني يباشر إصدار بطاقات العضوية لأعضاء الحزب
البريزات يتفقد الطيبة والراجف ودلاغة بعد الأمطار الغزيرة
الدكتور وائل عربيات يوجّه رسالة مؤثرة يدعو فيها إلى صون المشروع الهاشمي وحماية الوطن*
ا.عايدة ال خطاب نموذج للمرأة العصامية والعمل العام في محافظة معان
الجمارك الأردنية تحصد المركز الأول كأفضل مؤسسة حكومية على مستوى الوطن العربي
جمعية المختبرات تعقد أول محاضرة من نوعها حول الذكاء العاطفي في بيئة العمل
ادارة مكافحة المخدرات وبعد شهرين من عمليات التحقيق والمراقبة تُحبط محاولة تهريب مليون ومئتي ألف حبّة مخدرة لإحدى دول الجوار
رئيس الوزراء يُطلق مشروع مدينة عمرة الذي يشكل نموذجاً جديداً في التطوير الحضري وإدارة النموّ السكاني طويل الأمد
قوة أمنيّة تنفّذ مداهمة في لواء الرمثا لشقيقين مطلوبين من حملة الفكر التكفيري
النائب السابق رهق الزواهرة : التشارك الحزبي مع "الوطني لحقوق الانسان" يسهم في تعزيز الديمقراطية
بالصور :- تكريم الفنان الرائع أحمد زاهر وبناته ملك وليلى والمنتج هشام جمال
النائب السابق رهق الزواهرة : ضرورة دعم دور المرأة والشباب في الحياة السياسية بما يتوافق مع تطلعات جلالة الملك
الميثاق الوطني يناقش واقع النقل في الأردن بمشاركة مختصين وخبراء
العين الحواتمة رئيس هيئة أردن المستقبل: أبشر سيدنا" يرعى احتفال جامعة الزيتونة بيوم الوفاء والبيعة.
المومني: العصر الرقمي فرض تحولا جذريا من المحتوى التقليدي إلى محتوى سريع التفاعل
بوابة ثقافية
قصيدة نثرية " دموعٌ بآثامِ الظنون" للكاتبة رشا الحجي
بوابة ثقافية
الإثنين-2020-04-27 | 04:18 pm
جوهرة العرب : الكاتبة رشا الحجي
كلما تقدمنا بالعمر عزت علينا دموعنا أكثر ...
أتذكرون حينما كنا صغاراً، كنا نبكي لأتفه الأسباب ...
كنا بغايةِ البراءة والراحة ..
لم نعد كذلك
لمَ ....
هل بات العقل مشقة ...
هل عندما كبُر عقلُنا قلَّت سعادتنا . .
أيعقل هذا !!!
أسأل نفسي مراتٍ عديدة لماذا أسجنُ دموعي ...
لمَ أحبِسُها خلف الأهداب رُغماً عنها ....
لمَ أُرجعُ رأسي للوراء ظناً مني أنها ستعود ...
كم أنني ساذجة أئن عادت، سيعودُ الألم من حيث آتى ....
يا ليتني مازلت طفلة ...
كنت أبكي لأن ممحاتي فُقدت ....
لأن قلمي المفضل جف حبره .. .
لأن صديقاً سحب خصلةً من شعري ليثير غضبي ويضحك ....
كانت تنهمرُ الدموع آخذةً معها كل الحزن.
لم نكن مضطريين لأن نُديرَ وجوهنا كي لا يرانا أحد ...
لم نكن نصمت لأن في صوتنا أنين البكاء ...
كنا نصرخُ ببكائنا لنـُسمع الكون ...
واليومَ نصمت، فيختنقُ الصوت وراء الهمس...
لتبوح دموعنا وحيدةً بما يؤذيها..
دون ان تجد من يغير مسارها بلمسة حنونة ...
و اليوم تجد الكثيريين ممن يرونها فيفسرونها كما يحلو لهم، ويحملون معهم آثام الظنون ...
Rasha m alhajji
اقرأ أيضا
تابعونا على الفيس بوك