متى نخاف الله .. بقلم الكاتب الشعبي محمد الهياجنه

جوهرة العرب - الكاتب الشعبي محمد الهياجنه

أصبح عمل البعض الشعوذة والخبث من خلال

السحر بمسميات سفلي ومارد وطلاسم مع شياطين الجن والإنس.

ودورهم ضرر العباد وتحطيم أسرة تعيش بسلام منهم الحاسد والناكر والجاحد هؤلاء هم أعداء الدين

واعداء الوطن واعداء الإنسانية بذرة شيطانية

والعياذ بالله منهم..

واقع اصبح يمارس بطقوس يومية لجلب كوارث على الزوج او الزوجة او الابن. بطريق تهدف تحطيم العلاقات الزوجية او ضياع مستقبل شاب او شابة.

من خلال شياطين الإنس تتولى التعامل عبر الجن بعد الكفر لربط فلان او طلاق علان او ضياع مستقبل فلان.

بممارسات جهنمية على قط او راس كلب او بقبر او دار او عمارة..

بمكان تجد آلاف الحجب مزروعة لبقاء الأسرة تعيش بؤس الحياة والسبب هو الحسد.

او بذرائع جلب المنافع.. لمين هو السؤال...

بعد تفكيك الحياة الزوجية او نكبة أسرة بأحد افراد الاسرة او السيطرة على الزوج او الزوجة.

صراع شيطاني أصبح يتحكم بحياة من يدعون مخافة الله

وربي برئي منهم.

ومن اعمالهم المقززة التي تغضب الله سبحانه.

واصبح المطلوب تعديل القانون ليصبح رجم هؤلاء أمام الناس على غرار رجم ابليس..

لا مفر من رجم هؤلاء ومقاطعتهم.

لتطهير الارض منهم ومن أمثالهم.

والكل يقف احترام لمن يقاطعهم لا تعامل معهم او تناسب او تعاون بعد اليوم...

ويمنع دخولهم لصلاة بالمساجد..

تحدي قادم نقف بمواجهة هؤلاء ليكونوا عبرة لغيرهم ولا مكان لشياطين بيننا.

وتجاهل أفعالهم نكون شركاء معهم بالجرم.

حمى الله الموحدين بالله ممن دورهم الخوف من غضب الله

حمى الله مملكتنا وقيادتنا