محزن هذا الشعار جداً والذي عمم بشكل مطلق دون وجه تحديد فقد شوه معالم مطلبكن ، أرفض بشدة اشكال العنف والاضطهاد من كلا الطرفين ، لكن هل أبي قاتل ؟! الذي علمني وتعب وسهر ، وكان لي عوناً وسنداً ومطراً يروي زهرة طفولتي و كتاباً يثري شبابي و مصباحاً منيراً يحمي ضعفي و يدعم ميولي ، أبي الذي كان لي حافزاً لما أنا عليه الأن ، أبي الذي جبر كسري بعد الله ، أبي الذي وقف في وجه الجميع داعماً لخياراتي احتمي بحماه و اقبل قدميه ونظامه #الأبوي العائلي المتلاحم المتكاتف ، دمت ذخراً ودام نبض انفاسك شامخاً في حياتي . الكثير يشبهون أبي الكثير نظامهم الابوي ناجح في حين فشل نظامكن فلا حق للتعميم بذلك .