لطالما كانت المؤسسة التشريعية من أهم الركائز التي تعكس تحضر المجتمعات ونحن في هذا البلد منّ الله علينا بقيادة حكيمة تدعم دور المؤسسات وتؤمن بأهمية وجودها كرافد وداعم لصناعة القرار الذي يستهدف حياة أفضل للمجتمع.
وانطلاقاً من إيماني بهذه القناعة، ورغبتي في خدمة أهلي ومجتمعي، وبعد التشاور مع أهل الخبرة، فإنني أنوي الترشح للانتخابات النيابية القادمة والتي تمرُّ على بلدنا الحبيب في ظرف استثنائي، حرصت فيه قيادتنا الرشيدة على استمرار العملية الديمقراطية؛ لما لذلك من أهمية في صون حقوق الشعب. .... اخوكم