متطوعة بأكثر من مبادرة لها أثر كبير بالمجتمع المحلي
رهام حسين اللوباني لها من اسمها نصيب ، فهي نبيله بإخلاقها وبحكمتها وعقلانيتها بتعاملها أطفال الأيتام حقا فلا تجد حرجا في ان تقول فيها كلمة حق ...ووقفة أنصاف تستحقها إذا تستحق هذه الشخصية الإشادة والشكر بها فهي شخصية مفعمة بالإنسانية والنبيله تدرك ان التطوع إنسانية قبل كل شيء تعاملها المميز مع الأطفال والأيتام وعلى الاداء الرائع والتعاون المتميز الذي يبديها مع عوائل الايتام ورفع معنوياتهم ما تسهل في تحسين حالتهم النفسية ،الذين يقدرون جهودها افضل تقدير، ويدعون الله لها بالمزيد من التقدم والنجاح
رهام اللوباني شكرا جزيلا لكي فأنتي مثال الطالبه الأردنيه الذي نفاخر بها ولن توفيكي أي كلمات شكر إزاء الجهد الكبير الذي تقومين بها ودورك الانساني العظيم الذي تعملين من أجله كلمات الشكر والتقدير لن توفيك حقك وأنتي من تقضي جل وقتها الثمين في متابعة ومراقبة الأطفال لاسعادهم لا لشيء إلا لكونه فقط إنسانه راقيه في كل شيء في أخلاقك ومعاملتك رهام التي تضحي بالكثير من وقتها من أجل اسعادهم حتى خارج أوقات دوامها في الجامعة وحتى ساعات متأخره تبذل كافة قصارى جهدها والرد على اتصالاتهم بروح إيجابية وتقديم كل سبل العون لهم ،كل عبارات الشكر والتقدير لن توفيكي حقك.. ولكن على الأقل هي كلمة حق تقال ان من أسمى الأعمال الإنسانية تلك التي لا تنتظر مقابلاً لها، بل تنبع من القلب ومن رغبةٍ لدى الإنسان في العطاء والتضحية.. ودوافع العمل التطوعي متعددة أهمها الدافع الديني الذي ينبع من إحساس الإنسان المتدين بالواجب تجاه مجتمعها في أشكالها المتعددة وتجاه البيئة التي تحيط بها والتي هي هبة من اللَّه سبحانه وتعالى، ومن الواجب المحافظة عليها وكل هذا إرضاء لوجهه الكريم وطمعاً في ثوابه العظيم.