ماجد عبدالله الخالدي يكتب : الدكتور محمود زريقات .. نعم نحبه لأنه أهل للشهامة والرجولة

نعم نحبه، لأنه منا، ويشعر بنا، لأنه اول من "يفزع" معنا، لأنه أهل للشهامة والرجولة، نعم نحبه، لأنه الشخصية الوطنية التي نحب رؤيتها، ونعشق اطلالته البهية، التي تبعث في نفوسنا الراحة والطمأنينة والسعادة. 

الدكتور محمود زريقات، مدير إدارة مستشفيات البشير، تلك الشخصية التي احببناها، لما يتمتع به من قدرات قيادية متميزة، جعلت من مستشفيات البشير صرح طبي متميز، إضافة إلى الصفة الأردنية التي تلازم ذلك الاسم، وهي : إغاثة كل محتاج ومد يد العون والمساعدة لكل من يطرق بابه، وتقديم المساندة الطبية لكل من يبحث عنها.

بحكم عملي في المجال الإعلامي اتواجد في مجموعة بموقع التواصل الاجتماعي واتساب، تحت اسم "مستشفيات البشير والإعلام"، وهي مجموعة قام بإنشاءها الدكتور زريقات، تهدف إلى إدامة التواصل بين ادارة المستشفى والإعلام، إضافة لسهولة اطلاع إدارة المستشفى على الحالات التي تتطلب المساعدة والعون.

في تلك المجموعة، لم يمر يوما دون أن أرى شكر وثناء من الزملاء إلى الدكتور زريقات على تجاوبه السريع مع إحدى الحالات.

الدكتور محمود زريقات، تلك الشخصية الوطنية التي نعشق صفاتها، وذاك هو المدير الذي نفرح لرقي مكانته ومرتبته العملية.

من هذا المنبر، اوجه أجمل تحية لمقام الدكتور محمود زريقات المدير الأروع والأفضل والأجمل روحا وقلبا.