الكتابة بالتحزير والتخمين والتحريض ، والأحاديت التي لم نتوخى بها الحقيقة أو الصدق ، ونعمل على نقلها ونحكم من خلالها على مظاهر الأشياء ؛ ستوصلنا إلى متاهات كثيرة ، قد نخاصم فيها أنفسنا إذا لم نجد من نخاصمه
* الكتابة أو المعلومة التي ليس لها سوى مرجع واحد هو لوبي السوشيال ميديا ، ومواقع التفاصل الإجتماعي هي التي أغرقتنا في الوحل
* الكتابة من المرتزقة المتكسبين أو الحديث من حاقدٍ أكل الحقدُ قلبه إنما هي الكتابة والأحاديث التي يسعى بها أعداء الوطن لتغير الحقائق وزرع الفتنة بيننا
* الكتابة بعد اجتماع وحوارات وتشاورات لتحقيق اهداف سامية ، هي الكتابة التي نريدها ، ولم نصل إليها بعد .