الرئيسية
من نحن
أرسل لنا
رئيس التحرير : خالد خطار
الرئيسية
اخبار جوهرة العرب
بوابة ثقافية
جامعات وتعليم
عربي دولي
اقتصاد
رياضة و ملاعب
بانوراما
برلمانيات
كتاب جوهرة العرب
آخر الأخبار
النائب السابق ميادة شريم : أحداث الرابية تصرفات غير مسؤولة لا تعكس أخلاق شعبنا
مقتل متسلل والقبض على 6 آخرين ضمن المنطقة العسكرية الشمالية
مندوبا عن الملك.. العيسوي يعود مصابي حادثة الرابية
الحكومة: المساس بأمن الوطن والاعتداء على رجال الأمن سيقابل بحزم
رئيس الوزراء لمصابي حادثة الرابية: نحن معكم وأنتم فخرنا وعزنا
المومني لـ"المملكة": حادثة إطلاق النار في الرابية نُفذت بسلاح أوتوماتيكي
مدرسة وادي موسى الثانوية للبنين تحصد المركز الثاني في البطولة العربية للروبوت في تربية لواء البترا.
الميثاق الوطني: اجهزتنا الامنية درع الوطن وسياجه المنيع
الاعلان عن موعد بدء التسجيل الأولي للراغبين في أداء فريضة الحج لموسم الحج 1946هجري2025ميلادي
انعقاد اجتماعي الجمعية العمومية ومجلس الإدارة لاتحاد الأكاديميين والعلماء العرب في عمان
وزير الزراعة يطلع على تجهيزات مهرجان الزيتون الوطني الـ24
الميثاق: قرار "الجنائية الدولية" خطوة تاريخية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني
بحضور نخبة متألقة في عالم الفن والإبداع نجاح مسابقة أختيار ملكة جمال العرب أوروبا 2025م .
العضايلة يبحث مع وزير الأوقاف المصري التعاون في المجالات الدينية
إدارة الترخيص تنشر جدول عمل محطات الترخيص المتنقلة العاملة قبل أو بعد أوقات الدوام ليومي الاربعاء والخميس
إدارة الترخيص تبدأ ومنذ صباح الغد العمل بقرار مجلس الوزراء بإعفاء المركبات المنتهي ترخيصها واستقبال المراجعين والتسهيل عليهم.
النائب السابق ميادة شريم : خطاب جلالة الملك رؤية استراتيجية وخريطة طريق لمستقبل الأردن العظيم
الدراج العالمي سلافيك: مغامرة على عجلتين بين جبال عمّان السبع
الملك في خطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها
القبض على 36 مطلوباً وتاجراً ومروجاً للمخدرات من بينهم خمسة مصنفين بالخطرين خلال حملات امنية .
بوابة ثقافية
صدور العدد 25 من مجلة القوافي "القصیدة العربیة وفضاءات التغریب والتجریب"
بوابة ثقافية
Friday-2021-09-03 | 09:30 am
جوهرة العرب
صدر عن بیت الشعر في دائرة الثقافة بالشارقة العدد 25 من مجلة "القوافي" الشھریة؛
وجاءت افتتاحیة المجلة تحت عنوان "ذاكرة القصیدة العربیة وفضاءات التغریب
والتجریب"، وفیھا: تبقى القصیدة العربیة، شاغلة الناس بلغتھا وإیقاعاتھا وحضورھا
في كل مفاصل الحیاة، ولذلك یسعى كتّابھا إلى التّعایش مع كل زمن بمستجداتھ
وقضایاه، واختیار المفردات التي تتناسب مع كل حدث، فالتجریب في القصیدة العربیة،
لیس حكراً على حقبةٍ زمنیة، وھو ھاجس وجوديّ وفطريّ للإنسان، وكذلك الشاعر،
فھو بطبیعتھ یمیل إلى التأمّل والسباحة في عوالم التخییل، لاصطیاد صور وأفكار
جدیدة؛ ففضاءات التأویل والابتكار واسعة، وسماوات التجریب مفتوحة، لكنھا لا
تنفصل عن ثوابتھا التي ھي حجر الأساس وواسطة العقد.
إطلالة العدد حملت عنوان التّغریب والتّجریب في الذّاكرة الشعریة ، وكتبتھ الدكتورة
باسلة موسى زعیتر.
في باب "مسارات" تتبع الإعلامي حمدي الھادي موضوع المطبوعات الشّعریة..
صدى الذاكرة في الحاضر والماضي.
وتضمن العدد لقاء مع الشاعر السعودي محمد إبراھیم یعقوب وحاورتھ الشاعرة
الإعلامیة منى حسن.
واستطلعت الشاعرة الدكتورة حنین عمر الآراء حول الشعراء القدوة وكیف أثروا في
أقرانھم عبر الزمن.
في باب "مدن القصیدة" كتب الشاعر إیھاب البشبیشي عن "الجیزة.. أمُّ المدائن
والأھرام".
في باب "أجنحة" حاور الإعلامي أحمد اللاوندي الشاعرة المصریة ھاجر عمر.
وتنوعت فقرات "أصداء المعاني" بین حدث وقصیدة، ومن دعابات الشعراء، وقالوا
في، وكتبھا الإعلامي فواز الشعار.في باب مقال كتب الشاعر حسن المطروشي عن أحلام الشعراء والقصیدة الحلمیة،
زكتب الدكتور محمد زیدان عن السرد الشعري وبلاغة النص.
في باب "عصور" كتب الشاعر عقبة مزوزي عن الشاعر مالك بن الریب.
وفي باب "نقد" كتب الإعلامي محمد زین العابدین عن تأویلات الأشجار في الشعر
وأبعادھا الدلالیة.
وفي باب "تأویلات" قرأ الشاعر حسن الراعي قصیدة "لآنسةٍ من خطاي" للشاعر
السوداني أحمد الیمني، وقرأ الدكتور محمد صلاح زید قصیدة "لحظة البدء" للشاعر
الموریتاني المختار صلاحي.
في باب "استراحة الكتب" تناول الشاعر محمد العثمان دیوان "آدم الأخیر" للشاعر
عارف الساعدي.
وفي باب "الجانب الآخر" تناول الشاعر خالد بودریف موضوع "الشعراء والفروسیة"،
كما تناول الإعلامي محمد الجبوري موضوع "ألقاب الشعراء..
وزخر العدد بمجموعة مختارة من القصائد التي تطرقت إلى مواضیع شعریة شتى.
واختتم العدد بحدیث الشعر لمدیر التحریر الشاعر محمد البریكي بعنوان: "قصیدة
بإیقاع غیر ثابت" وجاء فیھ:
دخلتُ من باب الشّعر، حیث كانت الأخیلة تتأرجح على الطرقات، وكانت النّصوص
الشّعریة مثل سرب حمام في الأفق، والأشجار في ساعة المغیب، وعلى الجوانب
أصوات قبّرات وبلابل، فكلُّ شيءٍ في ھذا التوقیت یدعو إلى الموسیقى والغناء؛ فالشّعر
ما ھو إلاّ موسیقى وغناء وطیور سائرة في الجبال والغابات، وأنا أستمتع بھذه القمة
العالیة التي جعلت من الشعر غذاء لأوراق الشّجر التي كانت تتمایل على وقع الھواء
المتسرّب من الأعلى، فلا أعرف فنّاً أجمل من الشّعر، ولا جامعَ مثل الشّعر.
اقرأ أيضا
تابعونا على الفيس بوك