صاعقه الغاء الحجوزات تضرب قطاع التاجير السيارات السياحيه في الأردن

بعد عاصفه كورونا التي ضربت الاقتصاد العالمي واثرت بشكل كبيير جدا على الاقتصاد المحلي والشلل الذي اصيب قطاع السياحه ومرحله بدء التعافي وبدء دوران عجله السياحه وبدء الخروج من الشلل والبدء بمرحله ترميم القطاع والبدء بجمع ما اطاحت به عاصفه كورونا والاستبشار خيرا بالسنين السمان التي اتت ما بعد ال3 سنين العجاف وبدايه الحياه ورؤيه النور داخل نفق كورونا إلى ان ما حدث مؤخرا ادى الى الضباب وعدم الرؤيه وتسود الظلمه قطاع المركبات السياحيه ,وفي تصريح لنقيب قطاع تاجير السيارات السياحيه صالح جلوق  لمجموعه ديكابوليس الاعلاميه أن الحجوزات القليله جدا لقد اندثرت بسبب بعد العوامل التي تمر بنا مثل الحرب الروسيه على اوكرانيا والتي قد تلزم الناس بيوتهم والوضع سئ جدا وقد سعينا جاهدين لمسانده القطاع والمساهمه والمساعده في الخروج بهذا القطاع الى بر الامان وقرارات الحكومه المنتظره من زمن بعيد ووعود ننتظرها للمساهمه في ابقاء القطاع على قيد الحياه وما زلنا ننتظر تنفيذ اقل ما يقال انها حقوق للقطاع وليست منه  وقد صرح ايضا اكرم بدران مالك مكتب راما لتاجير السيارات السياحيه بأن ما يمر به هذا القطاع هو الأسوأ على الاطلاق وان بعض الحجوزات التي اعطت الامل للقطاع في الاستمراريه قد التغت وعبر عن حزنه العميق بما يقع على القطاع من عواصف قد تفتك به وقد ناشد عبر مجموعه ديكابوليس الاعلاميه بأن يتم تعاون على ايجاد حلول مع شركات التمويل وشركات التامين وجدوله الالتزامات الماليه التي اصبحت هاجز خوف لاغلاق نسبه كبيره من المستثمرين بهذا القطاع والغوص ضمن دوامه المحاكم التي قد تفتك بالقطاع نهائيا ,