تشهد قيادة الحركة العمالية بانجازات الضمان الاجتماعي التي تجاوزت الأنفعال إلى الأفعال وراس مال ومشاريع واستثمارات بأرقام ماشاء الله وهذا لسلامة التخطيط والمراقبة من مجلس الإدارة لحماية اموال المشتركين من عسكريين ومدنيين وخاصة شريحة العمال حماية ومظلة امان لهم وعليهم ...
الضمان اليوم يقف بشموخ بأرقام تصعدية وبرامج وخطط هي قصص نجاح اشي فاخر .
ومجلس إدارة يشرف على كل كبيرة وصغيرة ليبقى صندوق الضمان مصدر أمان وكل ما يشع مجرد أبعاد عيون الحساد عن مؤسسة مالية بحجم الضمان تتقدم بخطوات مدروسة تصاعدية لتحقيق نمو كبير وتوافق بين الأرباح والايرادات وارقام بحجم التقاعد من رواتب وخطوات استباقية لسلامة محفظة الضمان الاجتماعي...
وهو مؤشر عافية إيجابي لمستقبل هو أكثر اطمئنان واستقرار مالي مريح وهذا اصاب البعض بصداع مزمن ما كان يتوقع خروج الضمان من عجاف كورونا اكثر قوة وأشد مناعة ...وهنا نقول
لا يغرنك اصحاب القيل والقال وفتاشات الصوت هنا وهناك محاولين تفجير قنابل دخانية لشويش مسيرة الضمان الاجتماعي المزدهرة وإدارة تمتلك ادواة الجودة والنتيجة صندوق السلامة معزز بالريادة .
صحيح هناك تفاوت بين بعض الاستثمارات وحجم الأرباح وهذا طبيعي بعالم المال والأعمال
الاستثمار متعرج بعالم يشهد توتر وصراعات وخلافات وتبعيات حروب وفتن سبب ارتفاع الأسعار وتراجع في أرباح القطاعات والضمان يؤثر ويتاثر لكن هو بأمان وضمن السيطرة والاخوف على استثمارات واموال الضمان الاجتماعي لوجود قيادات عمالية شركاء مع أطراف الإنتاج تراقب وتتابع وتدقق وتدخل في حال وجود مخاوف لا سمح الله الكل بخير وتحت الرقابة ولا خوف على اموال الضمان والحمد لله....
قولوا الله يحمي مملكتنا وقيادتنا والجيش والأجهزة الأمنية درع الوطن..