آخر الأخبار

مبادرة "THINK-TANK" مصنع الأفكار العالمية تطرحها الأميرة د. موهيبة خليل شوقي إبراهيم.

مبادرة THINK-TANK مصنع الأفكار العالمية تطرحها الأميرة د. موهيبة خليل شوقي إبراهيم.
جوهرة العرب: د. حسن الخمعلي

َ َِ َّ َُ وقال تعالى { وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون } التوبة ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم
{مـثـل الـمـؤمـنـيـن فـي تـوادهـم وتـراحـمـهـم وتـعـاطـفـهـم مـثـل الـجـسـد الـواحـد إذا اشـتـكـى مـنـه عـضـو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى} متفق عليه.
إنَّـنـا نـولـي الـتـعـلـيـم جـلَّ اهـتـمـامـنـا, ونـسـعـى لـتـطـويـره وتحـسـيـنـه ورفـع مـسـتـواه, وتحـديـث المـعـارف وتـعـمـيـقـهـا وإثـرائـهـا وتـكـيـيـفـهـا مـع عـالـم دائـم الـتـغـيـيـر انـطـلاقـًا مـن الأهـمـيـَّة الـتـي تـولـيـهـا الـسـلـطـنـة لـتـنـمـيـة المـوارد الـبـشـريـة وتـرسـيـخ مـنـهـج الـتـفـكـيـر الـعـلـمـي وتـكـويـن أجـيـالٍ مـتـعـلـمـةٍ تـشـارك ف عـمـلـيـة التنمية وتتعامل مع المتغيرات والمستجدات المحلية والعالمية بكل كفاءةٍ واقتدار…  
 
على قدر أهل العزم، تأتي العزائم .. هكذا صنع الخليج  العربي الاتحاد  مكانة مرموقة بين مصاف الدول المتقدمة وفرضت على الجميع احترامها بامتلاكها الرؤية الواسعة والهمم المشحوذة بيقظة الفكر وسمو القلب ولما توليه من أنشطة إنسانية واقتصادية واجتماعية تتجاوز حدودها الجغرافية لتشارك دول عربية وإسلامية أخرى وأعبائها من خلال توفير البيئة المناسبة، والحد من الفقر وتحسين الظروف المعيشية وعدم تبديد الموارد، والقيام بعمليات التوظيف والتدريب ورفع القدرات البشرية، وتمكين المرأة ورفع قدراتها ومهاراتها بما يؤهلها للمشاركة في عملية التنمية المستدامة والمتوازنة، ومساندة الفئات الأكثر احتيا جًا ، وذلك انطلاقا من واجب  القيم والمعايير العربية المتحدة الديني والأخلاقي والإنساني نحو التنميةالإنسانية والاقتصادية والاجتماعية والحضارية.
وكان من ضمن جهود القيادة  مؤسسة بحثية مستقلة ومتطورة وبمثابة مصنع للأفكار (Think Tank) للتعامل مع القضايا المحورية والملحة في الحاضر والمستقبل من خلال منظور استشرافي شمولي، وتقوم بإعداد استراتيجيات التطوير والنمو وتضع الالٓيات المناسبة لتنفيذها وتوفر الإمكانات المادية والبشرية واللوجستية اللازمة.
وانسجاماً مع رؤية القيادة الحكمية لدول الخليج العربية المتحدة، وتنفيذاً  مركز  للتفكير والتطوير  للدراسات والبحوث لهدف موحد، فقد تم إعداد هذه الدراسة لاستحداث " وحدة التميز للتقدم الإجتماعي " يتم من خلالها التركيز على مجموعة من الأنشطة التي تمثل المعايير الأساسية لتقدم أي مجتمع، وتبني مبادرات لإصلاح أوجه الخلل وتلمس احتياجات المجتمع المحلي والمجتمعات العربية والإسلامية الصديقة ومشاركتهم مادياً ومعنوياً وبشرياً في تنفيذ مختلف البرامج التنموية الاجتماعية والثقافية والتدريبية والترفيهية والرياضية التي تساهم في سد احتياجاتهم وتنمية وتحقيق أمنهم وسلامتهم والارتقاء بها نحو تقدم مجتمعي يسعى لتحقيق التنمية المستدامة بمفهومها الشامل اقتصاديا واجتماعيا وسياسياً .
التعريف بوحدة التميز للتقدم الاجتماعي
تعد وحدة التميز للتقدم الاجتماعي إحدى الأذرع الخدمية لأنشطة مركز لسلطنة عمان بروءية ، وتحظى باستقلالية إدارية مستقلة ويركز على مجموعة من الأنشطة التي تمثل المعايير الأساسية لتقدم أي مجتمع وتحقيق بيئة منتجة ومستدامة بغرض التنمية الاجتماعية والصحية والاقتصادية والثقافية، ومن تلك الأنشطة التي تركز عليها الوحدة هو تحقيق حياة أفضل للأفراد من خلال تمكين مجتمعاتهم من الصعود بهم في مجالات ( السلامة والأمن الاجتماعي ،الدخل المادي ، التعليم ، الصحة ، السكن، الرعاية الاجتماعية ) ، كما أنه يولي اهتمام للمبادرات المحلية والخليجية ثم العربية ، وتتخذ الوحدة من السلطنه والخليج  العربي المتحد مقر دائم لها ، ويجوز لها فتح مكاتب إقليمية وفروع في عدد من الدول العربية وفقاً لما تفتضيه طبيعة العمل وبما يتوافق مع الأهداف العامة لمركز نتفق عليه بمعايير وقيم وخطط انسانيه تتجه نحو السلام والامان واستراتيجية بناء الوطن على أسس متينه ومتواثقه
الرؤية والرسالة والقيم ومعايير عربيه اخلاقيه انسانيه مع رؤية    
الرؤية : صناعة الحلم العربي ليكون مصدراً للإلهام العالمي. الرسالة : المساهمة في خلق فرص حقيقية في كل المجالات لتمكين المواطن العربي ليكون قادراً على تحقيق حياة أفضل في كل الإحتياجات
الإنسانية الأساسية وبالأخص مجالات الأمن والسلامة المجتمعية والإسكان والتعليم والصحة والدخل والبيئة وشبكات الأمن الاجتماعي.
• القيم المؤسسية : التعاون والشراكة : نسعى لبناء علاقات تعاون مثمرة على المستوى الفردي والمؤسسي وعلى المستوى المحلي والدولي بصفتهم الأطراف المستهدفة والمستفيدة من خدماتنا ودمج المجتمع و القيم الاجتماعية في تطوير خطة العمل بالوحدة.
• بيئة عمل إيجابية : بيئة عمل تتسم بقنوات اتصال مفتوحة والعمل بروح الفريق الواحد المتعاون والاحترام المتبادل.
• المرونة : كل ما يساهم في تعزيز التقدم المجتمعي يدخل في دائرة اهتمامنا حتى وإن خرج عن المعايير الفنية والحدود الجغرافية  
• الشفافية والـــنـــزاهة: : من خلال ووضوح كافة الإجراءات والعمليات وتوافرها حسب الأصول والنزاهة في تطبيقها والحصول على
• ارٓاء وملاحظات الأطراف التي نضعها في دائرة اهتمامنا
• الإبداع وروح المبادرة: من خلال تشجيع ومكافئة أصحاب المبادرات المبتكرة والخلاقة التي تعزز التقدم المجتمعي .
أهداف وحدة التميز للتقدم الاجتماعيإثراء التفكير  الاستراتيجي وتعزيز أهدافه نحو تقدم المجتمعات العربية.
2- المساهمة في المجالات الإنسانية والتنموية التي تحقق التقدم الاجتماعي للمجتمع المحلي وتساهم في تحقيق مصلحة الشعوب العربية
3- تأسيس اتصالات وعلاقات مهنية واستراتيجية وتبادل الخبرات مع بيوت الخبرة المحلية والعربية
4- تنفيذ مبادرات اجتماعية واقتصادية للنهوض بالفرد والمجتمع لدفع عجلة التنمية وتحقيق مفهوم الأمن الشامل.
5- تجسيد روح التواصل والتضامن وتعمق قيم التكافل والعطاء الاجتماعي مع كافة شعوب البلدان العربية.
6- تقوية أواصر التعاون الاقتصادي والاجتماعي والثقافي بين  سلطنة عمان ودول العالم العربي.
7- التفاعل مع الواقع والتغيرات و تقـديم الدعـم والتمكـين لفئات المجتـمع المختلفة من خلال تبني المبادرات المناسبة لها.
8- تعزيز دور الأفراد في دعــم مسـيـرة التنـميـة وتوجـيـه الطـاقـات لخدمة مجتمعهم ومشاركتهم في شؤون الحياة المختلفة
9- توفير مبادرات تساهم في تقديم حلول دائمة أو مؤقتة ورعاية صناديق تدعم فئات معينة على المستوى الفردي أو الجماعي من النواحي المادية والاجتماعية والصحية والتعليمية والترفيهية
10- تحقيق مبدأ الاستدامة الشاملة في كافة مجال السلامة والامن المجتمعي والتعليم والإسكان والصحة وفرص العمل و البيئية ليستفيدمنها الأجيال الحاضرة والأجيال الأخرى في المستقبل
11- المساهمة في الارتقاء بالطبقات الدنيا وتمكينها للحصول على قدر أكبر من العدالة الاجتماعية والنموذج المجتمعي.
12- تقليص الفوارق والتفاوت الاجتماعي وتعزيز الطبقة الوسطى العربية دون أي اعتبار للقيود الطائفية والطبقية والدينية.
13- تهيئة البلدان العربية الأقل حظاً في النمو الاقتصادي لكي تكون حاضنة لفرص الإنسان في الحياة الكريمة.
سياسات واستراتيجيات وحدة التميز للتقدم المجتمعي
1- إقامة علاقات وشراكات وبروتوكولات مع الحكومات ومنظمات المجتمع المدني لخدمة أهداف الوحدة.
2- التعاون والشراكة الاستراتيجية مع الجهات التي تتفق أهدافها مع أهداف الوحدة سواء داخلياً أو خارجياً.
3- توفير مشروعات ومبادرات تخدم أهداف الوحدة التي يحتاجها المجتمع المحلي والعربي وبما يلائم الواقع والظروف المحيطة 4- مساندة القيادة السياسية في لتنفيذ برامج وخطط التقدم المجتمعي وتعزيز دور المؤسسات والمنظمات الأهلية المحلية والعربية.
5- التركيز على المبادرات والمشروعات التي تهتم بالقاعدة الأساسية اللازمة للتقدم المجتمعي.
6- إعطاء الأولوية للمشروعات والمبادرات التي تخدم الجماعة ثم المشروعات والمبادرات التي تهتم بالنهوض بالفرد.
7- استقطاب الخبرات والقدرات التي تتفق وأهداف الوحدة والاستفادة منها للارتقاء بخدمات الوحدة.
8- بناء قاعدة معلومات وبيانات وإحصاءات محلية وعربية تستخدم في وضع الخطط والبرامج والمشروعات.
9- التأكيد على مبدأ الشفافية والتعاون الكامل ومد جسور التواصل مع الجهات الرقابية وسائل الإعلام والترحيب بها للمساهمة والمشاركة في إنجاح أهداف الوحدة.
الحلم العربي يمثل الوطن العربي مساحة 10.2 % من مساحة العالم أي مساحة إجمالية بحوالي 140 مليون هكتار (أي ما يعادل حوالي 14 مليون كيلو متر مربع) وبرغم الموقع الاستراتيجي للعالم العربي والثروات التي تملكها وأعظمها الثروة الأخلاقية ممثلة في قيم الدين الإسلامي الحنيف، والثروات البترولية والمعدنية والأرض والمياه ، إلا أن الوطن العربي قد عانى من الاستعمار الغربي ومن اثٓاره، ومن انتشار الخلافات بين أنظمة الحكم العربي وصلت إلى حد النزاعات المسلحة.
كل هذه العوامل أدت إلى إضعاف العرب والتدخلات الأجنبية وغير ذلك من العوامل التي أدت من ضمن أمور أخرى إلى التخلف عن مواكبة العالم المتقدم في كثير من الأولويات التنموية والحضارية. وقد ساهم ذلك أيضاً في حدوث موجات من الهجرات الجماعية، وغير ذلك من المشكلات الاقتصادية والاجتماعية وبالأخص في مشكلات البطالة والعجز الصناعي والغذائي والتخلف العلمي والتقني والفقر.
في ظل هذه المعطيات ، حيث أن هناك إمكانات وفرص ضخمة من ناحية وتخلف وقصور وعقبات من ناحية أخرى، تأتي فكرة صناعة الحلم العربي لتحقيق حياة أفضل وأكثر سعادة وثراء لمن يعيش على التراب العربي، إنها فكرة ضرورية وحان وقتها، خصوصاً وأن الحلم الأمريكي قد انتهى وقته، والحلم الأوربي أصبح صعب المنال، ولم يعد أمام شعوب الوطن العربي إلا الارتقاء إلى موقع المسئولية بعد ما أصبحوا في وضع لا يحسدون عليه ووصلوا إلى قمة هرم التأخر وبالتالي إلى طريق مسدود ، ومن هنا تأتي فكرة الحلم العربي لتضع خارطة طريق بسبل النهوض بالوطن العربي ليكون مرة أخرى مركز قيادة العالم ، وموطن خير أمة أخرجت للناس.سباعية الحلم العربي
إن ما تحقق في الخليج العربي كنموذج للتنمية الشاملة والمتوازنة والاستثمار في العقول والبشر، وتأمين الحدود العليا من الرفاهية التي أثمرت إنجازاً وعطاءاً على مختلف الصعد يستحق الاهتمام والعناية والمحاكاة، لذا تأتي سباعية الحلم العربي كرؤية واقعية لما يجب أن يكون عليه الوضع في الوطن العربي وتتكون هذه السباعية من أركان أساسية هي :-
1. السلامة والامٓان المجتمعي
2. الاقتصاد والدخل المناسب لتأمين حياة كريمة
3. التعليم
4. الإسكان
5. الصحة
6. الحقوق البيئية
7. شبكات الامٓان الاجتماعي
الأذرع الخدمية التي تضمها وحدة التميز للمساهمة في تحقيق الحلم العربي
تعتبر السلامة عنصراً مكملاً ولازماً لإقامة السلام الاجتماعي، وتحقيق الأمن المجتمعي بمفهومه الشامل وليس المفهوم الأمني فقط ، فالأمن الفكري جزء من المنظومة الأمنية في أي مجتمع، فعلى سبيل المثال فإن انتشار ظاهرة التشدد والغلو الديني أو جريمة التحرش أو كثرة الحوادث المرورية والحرائق وزيادة نسبة الوفيات والإصابات الناتجة عنها تمثل خطورة على السلام الاجتماعي وتضر بالأمن القومي في أي مجتمع. وتختص تلك اللجنة بدراسة وتنفيذ المشروعات والمبادرات التي تركز على مكافحة سلوكيات سلبية أو نوع معين من الجرائم نتيجة لظروف معيشية سيئة، ومحاولة تقليل الحوادث والإصابات الناتجة عن خلل أو تقصير أو أحد الجوانب الخدمية
القائمة عليها، و نشر الوعي الوقائي بأمور السلامة ووضع الشروط والاحتياطات الكفيلة بمنع تكرارها مستقبلاً.
الأذرع الخدمية التي تضمها وحدة التميز للمساهمة في تحقيق الحلم العربي
تعتبر السلامةوالأمان  عنصراً مكملاً ولازماً لإقامة السلام الاجتماعي، وتحقيق الأمن المجتمعي بمفهومه الشامل وليس المفهوم الأمني فقط ، فالأمن الفكري جزء من المنظومة الأمنية في أي مجتمع، فعلى سبيل المثال فإن انتشار ظاهرة التشدد والغلو الديني أو جريمة التحرش أو كثرة الحوادث المرورية والحرائق وزيادة نسبة الوفيات والإصابات الناتجة عنها تمثل خطورة على السلام الاجتماعي وتضر بالأمن القومي في أي مجتمع. وتختص تلك اللجنة بدراسة وتنفيذ المشروعات والمبادرات التي تركز على مكافحة سلوكيات سلبية أو نوع معين من الجرائم نتيجة لظروف معيشية سيئة، ومحاولة تقليل الحوادث والإصابات الناتجة عن خلل أو تقصير أو أحد الجوانب الخدمية
القائمة عليها، و نشر الوعي الوقائي بأمور السلامة ووضع الشروط والاحتياطات الكفيلة بمنع تكرارها مستقبلاً.
2- لجنة الدخل تختص هذه اللجنة بدراسة وتنفيذ المشروعات والمبادرات الداخلية والخارجية الهادفة إلى دعم الفئات المجتمعية ذوي الدخل المحدود وذوي الدخل المعدوم والفئات الاولي بالرعاية وتحديد تلك الفئات وتصنيفها وكيفية التعامل معها وإيصال الدعم لمستحقيه، وكيفية تحقيق أقصى استفادة من هذا الدعم، كما أن هذه اللجنة تهتم بدراسة وتنفيذ المشروعات والمبادرات بشكل جماعي بحيث تستهدف مجتمع كامل أو بقة جغرافية بمن فيها، وهو ما يسمى بالمبادرات أو الحملات القومية. أو المشروعات والمبادرات التي تستهدف فئات معينة وحالات فردية داخل المجتمع فقط ، فضلاً عن أن الدعم المقدم لمشروعات الوحدة من خلال هذه اللجنة يكون في صورة ( دعم عيني كإقامة مرافق وخدمات أو في صورة دعم مالي غير مسترد أو على شكل قروض مالية مستردة).
3- لجنة التعليم تختص هذه اللجنة بدراسة وتنفيذ المشروعات والمبادرات التي تهتم بالتعليم بمفهومه الشامل سواء كان تعليم أكاديمي أو مهني أو تدريب أو تعليم مستمر بهدف الإسهام الفعال في الرفع من قدرة المجتمع التنافسية في بناء مجتمع المعرفة بما يحقق القيمة المضافة والتنمية المستدامة، ومن ذلك:
(المبادرات الهادفة لتحسين الأداء الأكاديمي و إثراء المنهاج الدراسية وإدخال الجوانب التطبيقية إلى جانب المواد النظرية، وتطوير المواهب و الطاقات الكامنة لدي طلبة المدارس والجامعات، وتحسين البيئة المدرسية لتعزيز التعلم، وتوظيف تقنية المعلومات لتحسين التعلم وتحفيز السلوكيات الإيجابية لديهم، وتنفيذ حملات لمحو الأمية، وبرامج التدريب والتطوير المهني، والتعليم المستمر وإقامة الدورات التدريبية في أنشطة أو مجالات معينة).
4- لجنة الإسكان تختص تلك اللجنة بدراسة المشروعات والمبادرات الهادفة إلى توفير الاسكان الاجتماعي لمحدودي الدخل وقاطني المناطق العشوائية والمشردين والمتضررين من الكوارث الطبيعية والاضطرابات السياسية، كما تختص هذا اللجنة بوضع معايير الدعم ووسائل تنفيذه وتحديد المناطق والمساحات المناسبة، وتضع الرؤية ومتابعة التنفيذ.
5- اللجنة الصحية وتختص هذه اللجنة بدراسة وتنفيذ المشاريع والمبادرات الهادفة إلى تطوير القطاع الطبي وتحسين الخدمات الصحية ومواكبة أفضل الممارسات الصحية بمستوى الجودة وتعزيز الوعي بأنماط الحياة الصحية في المجتمع نحو الارتقاء بالصحة العامة وتوفير المقومات الأساسية لبيئة صحية تخدم كافة فئات المجتمع بداء من الأطفال وحتى كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والمصابين بأمراض مزمنة وضمان وصولها إلى كافة البقاع الجغرافية ، فضلاً عن المبادرات الهادفة إلى تغيير نمط التفكير الصحي من علاجي إلى وقائي كالتوعية بأهمية النشاط البدني والغذاء المتوازن، وتجنب التدخين، كما تقوم هذه اللجنة بإطلاق حملات صحية في المناطق النائية ومناطق انتشار الأوبئة والأمراض غير السارية باعتبارها ظروف استثنائية تستلزم مشاركة الجميع للحد من اثٓارها ، وكذلك الحملات التي تساهم في تحقيق بيئة مستدامة من خلال عمل بيئي مستدام مثل مبادرة »إعادة تدوير النفايات«، وإثراء الوعي المجتمعي بمخاطر التلوث البيئي.
4- لجنة الإسكان تختص تلك اللجنة بدراسة المشروعات والمبادرات الهادفة إلى توفير الاسكان الاجتماعي لمحدودي الدخل وقاطني المناطق العشوائية والمشردين والمتضررين من الكوارث الطبيعية والاضطرابات السياسية، كما تختص هذا اللجنة بوضع معايير الدعم ووسائل تنفيذه وتحديد المناطق والمساحات المناسبة، وتضع الرؤية ومتابعة التنفيذ.
5- اللجنة الصحية وتختص هذه اللجنة بدراسة وتنفيذ المشاريع والمبادرات الهادفة إلى تطوير القطاع الطبي وتحسين الخدمات الصحية ومواكبة أفضل الممارسات الصحية بمستوى الجودة وتعزيز الوعي بأنماط الحياة الصحية في المجتمع نحو الارتقاء بالصحة العامة وتوفير المقومات الأساسية لبيئة صحية تخدم كافة فئات المجتمع بداء من الأطفال وحتى كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والمصابين بأمراض مزمنة وضمان وصولها إلى كافة البقاع الجغرافية ، فضلاً عن المبادرات الهادفة إلى تغيير نمط التفكير الصحي من علاجي إلى وقائي كالتوعية بأهمية النشاط البدني والغذاء المتوازن، وتجنب التدخين، كما تقوم هذه اللجنة بإطلاق حملات صحية في المناطق النائية ومناطق انتشار الأوبئة والأمراض غير السارية باعتبارها ظروف استثنائية تستلزم مشاركة الجميع للحد من اثٓارها ، وكذلك الحملات التي تساهم في تحقيق بيئة مستدامة من خلال عمل بيئي مستدام مثل مبادرة »إعادة تدوير النفايات«، وإثراء الوعي المجتمعي بمخاطر التلوث البيئي.
6- لجنة الحقوق البيئية إن الوحدة ومن من منطلق مسئولياتها الأخلاقية والدينية والوظيفية تأخذ زمام المبادرة بالدعوة إلى تشريعات وتنظيمات مخصصة لترسيخ مبادئ التنمية الخضراء والاستثمار في الاقتصاد الأخضر والطاقات الخضراء، ووضع خارطة طريق كاستراتيجية متكاملة لشئون الطاقة واستدامتها تركز على قطاعات الأعمال ذات القيمة المضافة من ناحية ، وتوعية الأجيال الناشئة حول أهمية الطاقة والترشيد في استخداماتها من ناحية أخرى، والحد من الاثٓار البيئية المضرة.
وتختص هذه اللجنة بدراسة وتنفيذ المشاريع والمبادرات الهادفة إلى تحسين الظروف البيئية وصولاً إلى التنمية الخضراء
7- لجنة شبكات الامٓان الاجتماعي لاشك أن تطور الدول لا يقاس فقط بارتفاع أبراجها وضخامة استثمارها واتساع شوارعها، وإنما وهو الأهم ، توفير الرعاية والاهتمام المؤسسي والمجتمعي لكافة الفئات ذات الأقل حظاً كالمعاقين والفقراء وذوي الدخل المحدود ومن في حكمهم، وذلك تصديقاً لقول الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم ) "إنما تنصرون بضعفائكم" .
لذا فإن هذه اللجنة تختص بدراسة وتبني المبادرات والمشاريع الهادفة إلى الاهتمام بالفئات الأقل حظاً كالمعاقين والفقراء وذوي الدخل المحدود، وتبني كافة فئات وشرائح المجتمع المنحرفة والعمل على وضع الحلول والاستراتيجيات التعاملية المناسبة.
وستتضمن شبكة الامٓان الاجتماعية التركيز على عدة محاور من أبرزها:-
ضمان حد أدنى من الدخل الثابت لذوي الدخول المنخفضة والفقراء وذوي الاحتياجات الخاصة، ومن إنشاء أكاديمية متخصصة بمسمى ( أكاديمية إدارة الحياة، للتعامل مع خريجي السجون والمتعاطين للمخدرات بحيث تساهم في تدريب وتغيير فكر المستفيدين بشكل إيجابي والمساهمة في إعادة تأهيل تلك الفئات ، بحيث يكونوا لبنة صالحة وسواعد بناءة في مجتمعاتهم وخصوصاً الاهتمام بالمعالجات الفكرية للأفكار المتطرفة.
ثانياً للعطاء مؤشر الازدهار والرخاء الاقتصادي العالمي الصادر من العلماٌ، والذي  به في مقياس الرفاهيه  من قيمته بأنه أداة دائمة ومستمرة تستخدم لتقييم وضع كل دولةة مةن حيث ترتيبهةا العام فهي مجال العطاء وتحفيز القيادات السياسية بالدول المتربعة علةى هةرم هةذا المؤشةر للتنافس نحو تعزي سبل العطاء لمدى الغيةر وبةالأخص فهي الةدول العربية. كما أن هذا المؤشر يستخدم أيضاً للتوجيه والإنذار لمتخذي القرار وواضعي السياسات في كل الدول العربية التي يتراجع ترتيبهةا العةام في نتائج المؤشر لاتخاذ ما يلزم من سياسات وإجراءات وقائية أو مانعة من الدخول في هاوية السقوط في زيةل القائمةة والتةي قةد تكةون مؤشةر خطير على إخفاقات أخرى بتلك الدول.
الدول المشاركة في المؤشر من المتوقع أن يضم مؤشر  كافة دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية ، وسوف تتضمن النتائج السنوية للمؤشر ترتيب تلك الدول وفقاً لدرجتها في العطاء بشكل عام ( إجمالاً ) وترتيب كل دولة في كل مؤشر فرعي للمؤشر العام على حده وكذلك ترتيب كل دولة في كل معيار من معايير العطاء التي يضمنها المؤشر على حده، وسيتم بإذن الله تعميم المؤشر ليكون مؤشراً عالمياً لقياس حجم العطاء من الدول ذات الاقتصاد القوي إلى الدول الأقل حظا ًفي ترتيب السلم العالمي من حيث الاحتياجات الأساسية.
يمكن التعرف على : -
1- التعرف على مستوى الأمان الشخصي لكل مواطن بالدول المشاركة في المؤشر
2- التعرف على نسبة البطالة بكل دولة وفرص الحصول على وظيفة.
3- التعرف على متوسط دخل الفرد في كل دولة من الدول المشاركة في المؤشر.
4- التعرف على معدل الوفيات بشريحة الأطفال والشباب وكبار السن
5- تقييم الخدمات الأساسية اللازمة لكل دولة (المياه والكهرباء والصرف الصحي )
6- تقييم الخدمات الصحية ( العلاجية ، الوقائية ) بكل دولة
7- التعرف على مستوى التعليم بكل دولة ( تعليم أساسي ، عالي )
8- التعرف على مستوى الخدمات المقدمة لكل مواطن في مجال السكن ، المواصلات والاتصالات وتوافر المعلومات)
9- التعرف على مدى إمكانية تقدم دولة ما في نتائج المؤشر وفقاً تسفر عنه نتائج المؤشر.
10- التعرف على مستوى تمتع كل مواطن بالحقوق الشخصية والحرية الشخصية وحرية الاختيار.
11- بيان مدى تأخر أو تقدم كل دولة مشاركة في المؤشر بالترتيب العام للمؤشر الرئيسي للعطاء أو المؤشرات الفرعية.
12- التعرف على مدى إمكانية تأخر دولة ما في نتائج المؤشر نتيجة حدوث أزمات اقتصةادية أو كةوارث طبيعيةة أو اضةطرابات سياسةية يمكن أن تتسبب في ذلك.
المؤشرات الفرعية التي يتضمنها مؤشر ا 1- مؤشر الاحتياجات الإنسانية
• دخل الفرد وفرص الحصول على وظيفة  
• معدل الوفيات ( الأطفال ، كبار السن )  
• النواحي الصحية ( الخدمات الصحية ، الأدوية الوقائية والعلاجية )  
• خدمات المياه والكهرباء والصرف الصحي
2- مؤشر أسس العيش الكريم
• التعليم الأساسي  
• السكن  
• المواصلات  
• الأمان الشخصي  
• الاتصالات وتوافر المعلومات  
• البيئة المناسبة
الٓية العمل بالمؤشر
1- الرصد المحلي عن بوادر ونتائج العمل في مجالات العطاء
2- الرصد الدولي ( داخل كل دولة عربية مشاركة في المؤشر على حدة)
3- تجميع المعلومات ( إحصائية ، تقارير ) على المستوى الرسمي أو الحكومي من كل دولة
4- تبادل المعلومات مع مراكز الأبحاث والجامعات ذات العلاقةة فةي العةالم العربةي والعديةد مةن الأجهةزة المعلوماتيةة والجهةات المتخصصةة الأكثر ارتباطا بمجالات عمل المؤشر في كل دولة.
5- الاستعانة بالتقارير الصادرة عن الهيئات الدولية فيما تصدره من نتائج أو تقارير عن كل دولة
6- الاستعانة بالتقارير أو النتائج السنوية أو الدورية للهيئات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني فةي كةل دولةة والمتخصصةة أحةد المجةالات التي يتضمنها المؤشر.
7- نتائج الأبحاث والدراسات التي يتم إعدادها لخدمة أهداف المؤشر.
8- الاستعانة بنتائج الموازنة العامة لكل دولة وأوجه الإنفاق على الحاجات الأساسية
9- الاستعانة بنتائج ميزان المدفوعات والميزان التجاري وبيان أوجه الفائض أو العجز في الميزان
10- فرز وتصنيف المعلومات وفقاً للمعايير الموضوعة لكل دولة على حدة
11- تقييم مدى اهتمام كل دولة بالمشروعات والمبادرات التنموية وتقييم تلك المشروعات
12- إظهار نتائج المؤشرات الفرعية والترتيب العام بكل مؤشر فرعي على حدة
13- إظهار نتائج المؤشر العام والترتيب العام يضم كافة الدول المشاركة في المؤشر.
ثالثاً : الإصدارات الدورية
1-مجلة دورية متخصصة تتضمن أخبار وأنشطة الوحدة.
2-إصدار تقرير سنوي يصدر بصفة مستمرة عن عمل الوحدة.ثالثاً : الإصدارات الدورية
1-مجلة دورية متخصصة تتضمن أخبار وأنشطة الوحدة.
2-إصدار تقرير سنوي يصدر بصفة مستمرة عن عمل الوحدة وأنشطتها.رابعاً : النوافذ الإعلامية
1-البوابة الإلكترونية للوحدة ينشر كافة أخبار وأنشطة الوحدة بما فيها مؤشر الشيخ زايد للعطاء والذي يتم تخصيص تبويب كامل له ينشر فيه أنشطة المؤشر ونتائجه وتقاريره السنوية
خامساً : بناء التحالفات القارية
عانت معظم الدول العربية والإسلامية المنتشرة في قارات العالم المختلفة من ويلات الاستعمار والفقر والجهل، خاصة شـعـوب الـقـارتـيـن الاسٓـيـويـة و الإفـريـقـيـة والتي عانت مـن الاسـتـغـلال الـفـاحـش لـثـرواتـهـا ومـوادهـا الأولـيـة، واسـتـغـلال الأيـدي الـعـامـلـة الـرخـيـصـة، وطـمـس الـمـقـومـات الـديـنـيـة والـثـقـافـيـة، فضلا ًعن أن الدول الإستعمارية لعبت دورا كبيراً في شرذمة شعوبها بتأجيج الصراعات التي لا تكاد تنتهي فيما بينها، وهجرة عقولها إلى الخارج، ونتيجة لتلك السياسات الظالمة فقد أصبحت قارة إفريقيا على سبيل المثال من أكثر مناطق العالم فقرا وبؤسا. لكن الحلم العربي لا يزال معقوداً في جمع شتات الدول العربية في القارتي نالإفريقية والأسيوية والقضاء على التخلف الاقتصادي، وتوطيد دعائم التضامن الإفريقي والأسيوي، والارتقاء بشعوب الدول العربية والإسلامية إلى المكانة التي تليق بها، ولـقـد أثـبـتـت الأيـام والـتـجـربـة الـعـلـمـيـة أن الـحـل الـوحـيـد أمـام دول الـعـالـم العربية والإفريقية والإسلامية هـو أن تـتـكـتـل لـتـفـرض الاعـتـراف بـحـقـوق شـعـوبـهـا والتي من حقها ان تحلم بحاضر جميل و بمستقبل أفضل و اجمل ..ويصبح هذا الحلم اجمل واكمل اذا لم يحصر الحلم.
ان صناغة ثقافة الحلم العربي وتعميم تلك الثقافة يجب ان تكون من اولويات التعاون بين وحدة التميز للتقدم الإجتماعي وبين مجلس التعاون الخليجي والإتحاد العربي الافريقي، فقد حان الوقت لاحلال ثقافة الامن الشامل بدلا من ثقافة العنف والدمار . ان الجميع بحاجة الى تأصيل قيم العدالة والمساواة في كل شي بدلا من الفوضى والمحسوبية...وهناك حاجة ملحة لتاهيل نظام تعليمي يوفر ادوات الادوات المناسبة للوصول للحلم المنشود...كما ان كافة القطاعات كالقطاع الصحي والمؤسسات الإجتماعية بحاجة الى اعادة هيكلة حقيقية لتهيئها للمساهمة في تحقيق الطموح المرسوم لملامسة الحلم..
ويشمل حلم بناء التحالفات القارية التركيز على مستقبل العلاقات العربية القارية ومن ذلك مستقبل العلاقات العربية والدوليه  حيث يتم التركيز على:- • تعزيز التعاون الثنائي والجماعي من خلال المشاريع المشتركة المتداخلة.  
• تفعيل البرامج والمشاريع المعتمدة سابقا ً.  
• صنع ثقافة جديدة للنأي عن الخلافات السياسية والتركيز على المشاريع التنموية المستثمرة والتي تهم الشعوب.  
• الخروج من الإطار الرسمي وتفعيل الشراكات الشعبية.
سادساً : الأكاديميات المتخصصة
ويشمل ذلك إنشاء عدد من المراكز المتخصصة والتي يمكن من خلالها تحقيق أهداف الوحدة ، ومن أبرزها:-
• أكاديمية علاج وتأهيل المدمنين (وتختص بوضع مجموعة من البرامج الخاصة بإعادة التأهيل الطبي والنفسي والسلوكي لمدمني المخدرات والوقاية من انتكاسات ما بعد العلاج وكيفية احتواء عائلاتهم لهم وكذلك سبل وإعادة إدماجهم في المجتمع)
• أكاديمية رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم ( وتختص بوضع مجموعة من برامج الدعم الأسري والمجتمعي لرعاية السجناء وأسرهم وتأهيل المفرج عنهم من خريجي السجون وإخضاعهم لدورات تأهيلية بهدف التخلص من الاثٓار الاجتماعية والاجتماعية لعقوبة السجن على السجين وأسرهم، وإعادة إدماجهم بالمجتمع)أكاديمية رعاية المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة ( وتختص برعاية المعاقين وتأهيلهم وتدريبهم ووضع أهداف علاجية ووقائية
وإنمائية لهم، وإقامة مشاريع متميزة لرعاية وخدمة المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة بما يمكنهم من الاندماج في المجتمع والاستفادة  من إمكاناتهم وقدراتهم)، إذ يعد الإهتمام بالمعاقين وذوي الإحتياجات الخاصة قضية مهمة ورسالة اجتماعية سامية وشاملة بل إنه يعد من أحد المعايير المهمة لتقدم المجتمعات والدول حيث تحظى باهتمام كبير ومتزايد في الدول المتقدمة، حيث تقوم تلك المجتمعات بتوفير سبل العيش الكريم لهم من النواحي الاجتماعية والصحية والتعليمية والتربوية والعمل والتوظيف والإعلامية والثقافية والرياضية
والخدمات التكميلية ك تهيئة وسائل المواصلات المناسبة لظروف الإعاقة وتقديم الرعاية اللازمة، و توفير أجهزة التقنية المساعدة.
• أكاديمية المرأة العربية ( وتختص بتبني قضايا المرأة وإعداد البحوث والدراسات التي تساعد على تمكين المرأة من حقوقها التي أقرها الدين والقانون والمواثيق والمعاهدات الدولية وتفعيل قدراتها بشكل اكثر ايجابية وانتاجية سياسياً وإقتصادياً وإجتماعياً وإفساح المجال لها بعيداً عن العادات والتقاليد غير الأصيلة ومكافحة ايديولوجيات التخلف وإعداد البرامج التدريبية وتنمية قدرات المرأة ومهاراتها، والعمل على تعبئة طاقات النساء للقيام بثورة تحررية شاملة   على المستوى و النفسي والاجتماعي والثقافي والسياسي في اطار قيم الاسلام وإنجاز البحوث الإنمائية التي تفتح افٓاقا جديدة لمواجهة قضايا المرأة وحل مشكلاته اوتعزيز مشاركتها في التنمية ودعم وجودها في مراكز القرار والعمل على رفع مستوى الوعي لدى واضعي السياسات والمخططين بواقع المرأة العربية وإسهاماتها الحقيقية والممكنة في التنمية من خلال صور التمكين الثلاثة ( الإقتصادي ، الإجتماعي ، السياسي ) وعلى مجموعة مستويات من التمكين وهي
1- المستوى الفردي
2- المستوى الجماعي
3- المستوى العام ( السياسي والاجتماعي )
سابعاً : المشاريع التنموية ذات القيمة المضافة
ويشمل ذلك تبني ودعم ورعاية وتمويل مجموعة من المشاريع التنموية التي تمثل قيمة مضافة في ذاتها وبالأخص في المجالات التقنية، ومن أبرز تلك المشاريع:-
• المشروعات والمبادرات التقنية لشركات مخصصه مجموعة من المشروعات المتخصصة في المجال التقني بهدف تسهيل المعــاملات اليومية وتحسين جودة الخدمــات المقدمة للمواطنين في قطــاعات عديدة منها المالي، الصحي، التعليمي، والترفيهي، حيث تعد شركة أكبر الشركــات العالمية في مجال البنية الأساسية للبيانات وتقديم خدمات الاتصالات المتكاملة.
• مشروعات النشر الإلكتروني ( وهي مجموعة من المشروعات التي تهدف إلى الريادة في ظل السباق التكنولوجي إلى نشر المعلومات التقليدية الورقية والإنتاج الفكري عبر تقنيات جديدة تستخدم الحاسبات ووسائط التخزين الإلكترونية وبرامج النشر الإلكتروني ونظم الاتصالات لتوزيع المعلومات إلكترونياً عن بعد و طباعة المعلومات وتوزيعها ونشرها بهدف تعميق فرص التجارة الإلكترونية والتحفيز على الإبداع والإبتكار)
• مشروعات التعليم الإلكتروني: وهي مجموعة من المشاريع التي تستهدف الإستفادة من ثورة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومةات وتةوافر البنية التحتية المعلوماتية والتكنولوجية والمتمثلة في تجهيز المدارس والإدارات التابعة للتعليم بالشبكات والأجهزة والبرمجيات المختلفةة واللازمة للعملية التعليمية واستغلا لالدافع الذاتي للتعلم لدى الراغبين في التعليم المستمر  مدى  الحياه (Learning Life Long) فيه كافة مجالات التعليم ومنها (التربيةوالتمريض وتكنولوجيةا المعلومةات وإدارة الأعمةال والمحاسبة وهندسية البرمجيات والعلوم  الأمنيه
وإدارة نظم الرعاية الصحية والكثير من المجالات الأخرى) وذلك بهدف تحقيةق الأهةداف التعليميةة بكفايةات عاليةة واقتصاد فهي الوقت والجهد بطرق تنــاسب خصــائص المتعــلم وبأسلوب مشوق وممتع.التمرين  في مجال التعــليم الإلكتروني وتكنولوجيا المعلومـات وخدمات الاتصالات، والنشــر الإلكتـروني ووفـرت للمستخدمين في شتى أنحاء العـــالم لغـــات متعددة و استثمرت مع أوائــل المتقدمين من المطورين في مجال التعليم الإلكتروني والتطبيقات والنشر الإلكتروني والألعاب وأنظمة المحاكاة وتوظيفها ضمن بيئات التعلم المختلفة، وإشــراك فعــال للمحتوى الشخصي من معلومات ثقافية و رسومات و أفلام فيديو و ردود تفاعلية اجتماعية لكل وســائل الميديـا المتاحة لدى المتعلم.
• مشروعات التدريب الإلكتروني : وتختص بالمشاريع الهادفة إلى نشر التدريب الإلكتروني والإرتقاء بالمهارات الوظيفية والتعليمية من خلال تهيئة بيئة افتراضية تفاعلية غنية بالتطبيقات الحاسوبية (الإنترنت، الوسائط المتعددة، الفصول الذكية، برامج التدريب الإلكتروني) تتيح نوعاً من المرونة والحرية في إختيار فالتدريب وزمانه لتحقيق أرقى مستويات التعليم والتدريب من دون تقيد بحدود المكان والزمان وذلك باستخدام تقنية المعلومات والاتصالات والشبكات المتاحة للتعلم الإلكتروني لدراسة البرامج والمناهج والمقررات التدريبية ومراجعتها.
مشروعات الألعاب الإلكترونية: وتختص بالمشروعات الهادفة إلى إنتاج ألعاب إلكترونيـة مبرمجة بواسطة الحاسوب سواء كانت إلكترونية أو ألعاب فيديو أو ألعاب حاسوب بغرض  تعليم مادة معينة أو توسيع مفاهيم معينة أو تطويرها لإدراك الأحداث التاريخية أو الثقافيـة أو لمساعدة الطلاب على اكتساب مهارات معينة عن طريق اللعب وذلك من خلال استخدام عناصر التشويق والتحدي والخيــال والمنافسـة ويتيح للمتعلم حرية الإستكشاف والتجربـه بفاعلية داخل البيئة التعليمية وحب اثبات الذات واستخدام المؤثرات السمعية والبصرية في توظيف حواس الإنسان، مما يجعل التعلم من خلالها أبقى أثراً وأكثر تأثيراً.
• مشاريع الأسر المنتجة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة: وتختص بالمشروعات الهادفة إلى تنمية المشاريع الأسرية والإنتاج المنزلي والإشراف على منتجات الأسر ذات الدخل المحدود وتشجيعها من خلال تقديم خدمات التمويل والتدريب والإشراف والاستشارة والتسويق لمنتجات تلك الأسر التي تقدر فقط على الإنتاج ولا تقدر على التسويق، حيث يتم منح الأسرة الفقيرة وسيلة إنتاج تتمكن من خلالها تغطية احتياجاتها المادية وبالتالي الخروج من دائرة الفقر مستقبلا وإضافة قيمة إقتصادية وكما أنه يمكن من خلال الأعمال المنزلية للأسر المنتجة التغلب على العادات والتقاليد التي تشكل عائق في تشغيل المرأة وتحويلها إلى عنصر منت جفي المجتمع من خلال توجيهها في العمل في بعض الصناعات التي لا تتعارض مع تلك العادات ومنها صناعة التمور، السجاد ، الصناديق المنزلية، والمشغولات الوطنية الشعبية والمطابخ ومعامل الحلويات والمصنوعات الجلدية والخزفية والخشبية والسجاد والملابس والمشغولات النسائية، والمفارش والمشروعات الخاصة بالإنتاج الزراعي وإنتاج الدواجن وتربية الماعز والأغنام، ، والمنتجات السياحية والتجارة بهدف خلق مزيد من فرص العمل.
ثامناً اعطاٌ الهويه الفلسطينيه حقها دار رعاية الفنون والتراث
• وتختص هذه الدار برعاية الفنون على اختلاف أشكـالها والعـــاملين بها وتبني مشروعات ومبادرات المحافظة على التراث والثقافة بهدف التأصيل والأبداع وتعميق مفهوم الهوية الثقافية وارتبــاط الفن بالمجتمع و الحفـاظ على التـراث الفني و طــابع الأصالة في مجــالات الفنون المختلفة ســواء كانت التقليدية أو الحديثة وتشجيع الفنـانين وتحقيق التواصــل معهم وفيما بينهم والكشــف عن الموهوبين وتدريبهم والعمل على توحيدهم وتحسين اوضــاعهم ونشر الثقافة والوعى الفني من خــلال إقامــة الفعاليــات الثقافيــة والنــدوات والمؤتمـرات والحفــلات والتعــاون مع الجهـات والرابطات والاتحادات والغرف والنقابات الفنية.
تمكين مؤسسات المجتمع المدني
• المشاركة الشعبية
• تجويد جودة الحياة
• تفتيت الطائفية والإقليمية
• إشراك المجتمع في الإدارة المحلية مؤشر الشيخ  خليل شوقي ابراهيم للعطاء
• الرصد المحلي والدولي
• تقنية المعلومات
• الدراسات والإحصاءات اللجان
• السلامة والأمان المجتمعي
• الإسكان الاقتصادي
• الاقتصاد والدخل
• التعليم
• الصحة
• الحقوق البيئية
• شبكات الامٓان الاجتماعي
العلاقات العامة والإعلام • العلاقات الحكومية والشئون الدولية.
• الإصدارات الدورية.
• الموقع الإلكتروني والإعلام الحديث.
• المقارنات المعيارية.
خارطة طريق العلاقات العربية والإفريقية
• واقع العلاقات
• مستقبل العلاقات
• التعاون القطاعي