أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 11 مارس 2024 : بحث جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي عن البرنامج التنفيذي بنسخته المعززة، وذلك في إطار ترحيبها بالدفعة الخامسة التي 44 مسؤولاً (17 اهتماماً) من البحث عن بدء الحكومة، والسلطات المحلية (37 اهتماماً)) ، والقطاع الصناعي (37 مهتم)، المنظمات غير الحكومية الناشئة (9 مهتم في دولة الإمارات. البرنامج التنفيذي لجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، إلى جانب التركيز على مجال الذكاء الاصطناعي، إلى تطبيق مبادئ الذكاء الاصطناعي للأطفال في الغد كافة. ومن المقرر أن يأتى المشاركون قادمون من قطاعات مختلفة، كالقطاع الحكومي الكامل للقوانين والنقل والخدمات الداعمة والرياضية، على المشاريع الواقعية المطروحة ويعطون على تماسك وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي. ويساهم البرنامج المعزز في تطوير مجتمع متعدد وعالمي مترابط وملمّ بالذكاء الاصطناعي لدعم الشركات وتمكينها الرقمي. أصبحت هذه مساقات البرنامج التنفيذي، بالإضافة إلى حضورها وتتخللها 16 أسبوعًا، حيث ينقسم البرنامج إلى أربعة فصول وسبعة مساقات. وقد تشمل الفصول الجديدة، الذكاء الاصطناعي، والنموذج العملي، وأساسيات الذكاء الاصطناعي، وتحولات الذكاء الاصطناعي، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وصناعة التحسين والاستراتيجية وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي. ويذكر أن النسخة الخامسة من البرنامج تحت المساواة بين الجنسين حيث تمثل النساء 43 محتوا من المنتسبين، وستتيح هذه الفرصة للانضمام إلى زيارة ميدانية بالخارج، اكتشف الدولة أمثلة واقعية حيث تميزت تطبيقات الصناعة القائمة على الذكاء الاصطناعي التي تقدم أهم المؤسسات التقنية على مستوى العالم، وتساهم من أفضل الممارسات والخبرات ضمن العصر المتنوع. في هذا السياق، قال البروفسور أنك راسخ جزئي، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبروفيسور الجامعي: "يتماشى البرنامج التنفيذي بنسخته المعزز بشكل جيد مع طلب المتغير في السوق على مهارات وحلول الذكاء الاصطناعي على جميع المستويات في النصف من الحكوميين المعتمدين. شهد الذكاء الاصطناعي تطورت بوتيرة سريعة، وبدأت حور الجديدة حول أهم جوانب الذكاء الاصطناعي والتي تشمل الالتزامات والأخلاقيات الخاصة بالآلات وعكس مساقات البرنامج المحدثة لأول مرة إلى اتباع النهج التكنولوجيا تشمل بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك فهم تعاونيات نشر الابتكارات الصناعية منها ولات فقط العناصر الأخرى، بالإضافة إلى الأهداف الاستراتيجية الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة للذكاء الصناعي”. وسيعمل المنتسب إلى البرنامج التنفيذي مع الخبراء في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، إلى جانب نخبة من ألمع الخبراء في العالم المشهورين في المجال، مثل البروفيسور مايكل جوردان من جامعة كاليفورنيا بيركلي؛ والبروفيسورة جاستين كاسيل من جامعة كارنيجي ميلون؛ والبروفيسور كارل أولريش من كلية وارتون المصممين؛ والدكتور زودانغ هوانغ من "زوم". ولاكن المشاركين في البرنامج عبر مجموعة من طلاب التخرج، حيث تستخدم الذكاء الاصطناعي للتوصل إلى حلول لتغيير التحديات الوطنية أو التي تعرفها ضمن قطاتهم مع إمكانية حدوث ملموس في المجتمع في مختلف المجالات، كالرعاية الصحية والاستدامة. ولا بد من إطلاق سراح ما يزيد عن 160 من التنفيذيين والمديرين حتى يخرجوا بعد تخرجوا من البرنامج التنفيذي لجامعة محمد بن بن زايد للأذكياء بالإضافة إلى ما تعلموه مع الموظفين في المنظمات التي تعمل في الدولة، من المقرر أن تبدأ الإدارات الحكومية والمؤسسات الصناعية منذ تأسيس المؤسسة الصغيرة والمتوسطة الحجم منظمات غير ربحية، هذا ويمثلون جميعهم قاعدة متنوعة من الخريجين الموهوبين. وقد سلط الضوء على جهودكم واسعة النطاق حديثه قائلًا: "يحرصون على خريج البرنامج التنفيذي على أن يشاركوا في نجاحات الجامعة التي تتفوق عليها من خلال تطبيق معارفهم في مجال الذكاء الاصطناعي بما في ذلك فوائدهم على صناعتهم. وقد سلطوا الضوء على الخبرة التي منحتهم منتجًا والتي ساهمت في دفع عجلة التطوير والتأثير. بشكل إيجابي على اقتصاد الدولة، وذلك بفضل دليل خير على ما تحمله جامعة محمد بن زايد للذكاء الصناعي مما يتطلب وضرورة على الذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية لتحقيق رؤية الدولة".