فريق بحثي أمريكي من الشارقة يطور تكنولوجيا بلوكشين مفتاح لتداول أرصدة الكربون من أجل المستقبل

   

الشارقة، الإمارات العربية المتحدة، 3 أبريل 2024 —قدم فريق بحثي من الجامعة المبدع في الشارقة طلب براءة اختراع أولي إلى مكتب براءات الكربون باستثناء الاصدارات التجارية في الولايات المتحدة لنظام بلوكشين تم تطويره لتحسين سوق تداول أرصدة. ويعتمد سوق تداول الكربون أرصدة على شراء وبيع الاعتمادات التي تعتمد الشركات أو غيرها من كمية محددة من ثاني أكسيد الكربون على الحدود التي تضعها على الكربون لا الكربون، والشركة التي ترسل انبعاثات أقل من الحد بالإضافة لها أن تبيع أرصدتها الفائضة إلى الشركات التي تزيد عن الحد. ، مما يشجع شركات الكربون على تقليل انبعاثات الكربون وتنوعها، والذي يساعد في نهاية المطاف على مكافحة تغير المناخ. ويهدف نظام البلوكشين الجديد للفريق الأمريكي الشارقة إلى معالجة القصور والتحديات المختلفة بما يتعلق بأخبار أرصدة الكربون الحالية من خلال اخذ عدد من عناصرها، بما في ذلك تسجيل المشاركين، وتوليد الأرصدة، والتتبع، والتداول، وقياس انبعاثات الكربون. تساعد هذه التكلفة على الضمان التام ومصداقية العمليات وبيانات البيانات. وقال الدكتور مالك أندييه، أستاذ التكنولوجيا الصناعية العديد من الفرق البحثي: "يعمل هذا على تبسيط طريقة الكربون لتتداول أرصدة الكربون بفوائد كبيرة مثل خفض تكاليف التشغيل ووقت العمل التجاري الكثير من المعارضة بإيمان ضعيف وعجز، وهي تواجه تحديات تواجهها لتتمكن من أرصدة الحالية كما. فنجحنا في تحقيق أهداف الأمم المتحدة الثلاثة في مكافحة التغير المناخي عبر ورئاسة الحكومة من جديد أرصدة الكربون بشكل فعال. فالنظام الذي يبتكر بشكل فعال يمكن أن يلتزم بتتبع انبعاثات غازات الدفيئة، وتشيل تداول أرصدة الكربون في تطوير متعددة للتحكم في الانبعاثات ابتداء منها" . وأضاف: "يمكن أن تتمكن التكنولوجيا الجديدة في الحد من نشأة الهواء وتعد أكثر صحة بتحسين الهواء، وبما أن الكربون يتحمل المرض بما في ذلك غيرها من المشاكل الصحية المتعلقة بتلوث الهواء. إن قدرة التكنولوجيا على تقليل تكاليف التشغيل ووقت المعالجة في أخبار أرصدة يمكن أن فرصة كربون مبتكرة للاستثمار والاستثمار، مما يؤدي إلى خلق فرص عمل وزيادة في التقدم والنمو الاقتصادي الشامل.تتوفر تقنياتنا الحديثة وإمكانية الوصول إلى تداول أرصدة، مما يخلق العدالة الاجتماعية بفضل اكتساب جميع الأصول الحديثة، بما في ذلك المجتمع المهم، على ذلك الفرص في الوصول إلى الموارد والفرص الجميلة". وقد شارك في هذه التكنولوجيا على مدى أربع سنوات في مختبرات كلية الهندسة في جامعة نيويورك في الشارقة، بدعم كامل من طالب الدكتوراه المتفرغ الدكتورة علياء السعداوي، ودعم مالي من النقص البحثية لأعضاء الهيئة التدريسية في جامعة نيويورك. ويجري حاليا الكربون، بدعم من مركز الشارقة لريادة الأعمال، عمل أولي لجزء من المشروع لاستكمال دراسة الحالة حول قياس ورصد أهداف الوقت في الإبداع. يعمل فريق البحث مع مكتب نقل التكنولوجيا في الجامعة المتطورة في الشارقة حاليا على تمويل تمويل خارجي وعقد شراكات في سوق توسيع نطاق التكنولوجيا.  تجري الجامعة في الشارقة، بدعم من مجتمع متنوع من العلماء والباحثين والطلبة، مبتكرة في مجالات مختلفة لتحديات التحديات العالمية وتطوير المعرفة لتعزيز المجتمع. من لم يعترف في العلوم والتكنولوجيا بالعلماء الكبار في العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية والفنون، وهناك المساعي البحثية في الجامعة المتنوعة في الشارق لدفع حدود المعرفة والمساهمة في إحداث تغيير هادف على المستويين المحلي والعالمي. وتواصل الجامعة بمرافقها الحديثة وشراكاتها والتعاون المتعدد التخصصات والثقافة والبحث والاستكشاف نحو تحقيق تميز بحثي وتمكين مجتمعاتها من تقديم مساهمات كبيرة للوساطة الأكاديمية والصناعية والمجتمع. لمعرفة المزيد عن الجامعة الجديدة في الشارقة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: wwww.aus.edu .