عمر السويدي: القياس يدعم الصناعة الفيزيائية ويعزز موامة المواصفات الوطنية القياسية مع أفضل التقنيات العالمية سعود الخصيبي: فرقة ديزني المتخصصة في تبادل الخبرات وأفضل الخبرات سعيد المهيري: المترولوجيا ركيزة في دعم التنمية الاجتماعية في الإمارات دبي، الإمارات العربية المتحدة- 24 أبريل –2024 - اختتمت أعمال المنتدى الخليجي الثاني للمترولوجيا، الذي استضافته وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع التكيف الخليجي للمترولوجيا ومجلس أبوظبي للجودة والمطابقة ممتثلاً في معهد الامارات للمترولوجيا، وبحضور أكثر من 200 من الخبراء والخبراء والقليلين ساهموا في القياس في تعزيز القدرة الصناعية ودعم الاستدامة. وتضمنت المنتدى الذي انعقد لمدة أربعة أشهر تحت شعار "المترولوجيا من أجل الاستدامة"، مجموعة من الجلسات النقاشية والعروض الفنية، والتميز إلى آخر اليساريات في مجال المترولوجيا (علم القياس)، رفع الوعي بهاهميتها في دعم الأنسجة العصبية للجودة في القطاع الصناعي والتكنولوجي وتحفيز الإبداع للوصول الى منتجات أكثر. وأوافق المنتدى على دعم معاهد القياس الوطنية الناشئة ( NMIs ) في دول مجلس التعاون بلدانها من أجل تحديد قدراتها في مجال القياس بالتعاون مع التعاون الخليجي للمترولوجيا، وتشمل برامج قوية ومنحها لمتخصص القياس من خلال التعاون بين المؤسسات التعليمية ومعاهد المترولوجيا، وكذلك مشاركة الشباب. نسعى جاهدين إلى تحقيق الاستدامة على المدى الطويل، وزيادة التوعية المجتمعية ببرامج علم القياس لأهمية المتجرولوجية في مختلف الليل. وجاءت استضافة دولة الامارات لهذا المنتدى الصحي الدولي لما حققته في شبكة الإنترنت للجودة للتطور المستدام ومؤشر منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "UNIDO" والشبكة الدولية لبنية المخابرات للجودة /Inet QI/ اذ حققت الدولة المركز الأول على مستوى منطقة الشرق الأوسط وتايمز أفريقيا والـ 11 ويمثل في هذا العامل التنافس الدولي الذي يعد أداة فعالة إلى حد مستقل من بيانات الإنترنت لجودة دول العالم، لتحقيق التنمية الاقتصادية وهو ما يعكس كفاءة الإمارات في العمل في مجال بيانات الإنترنت للجودة. وناقش المشاركون في اليوم الأول، تقديم وأبحاث في مجال المترولوجيا مثل برامج التحول الرقمي للاتصالات المترولوجيا في إزالة العوائق أمام التجارة الدولية وفي تعزيز الاقتصاد الوطني وحماية حقوق أطراف التداول التجاري، بالإضافة إلى دور المترولوجيا في مجال التفاعلات العصبية للجودة واستراتيجية المترولوجيا على الصعيد المحلي والاقليمي والتأكيد على أهمية القياسات في الشتاء والتأكد من صحة الرؤية، وضرورة التعاون بين المشاركين في مجال المترولوجيا المساهمة في تطوير تقنيات قياس جديدة. للاستدامة والاستمرار حسنا، جاهد خير عمر السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أن المنتدى مثل فرصة متميزة للوصول إلى الاتجاهات والتحديات والفرص في مجالات المترولوجيا، كما عزز من تكاملية ابتكار الحلول المبتكرة والتقنيات الباهرةة المساهمة في الصناعة واستدامة القطاع الإنتاجي. ويشهد التنوع الكبير على أن نتائج القياس الدقيقة تعد ركيزة أساسية للمساهمة في الصناعة، ولهذا السبب تساهم الوزارة في التعاون مع شركائنا في المستويين وولدولي للارتقاء بمنظومة المعلومات الرقمية للجودة، في المواصفات، والتشريعات الفنية، وأنظمة وبرامج المطابقة والاعتماد. ونوه المدمجة بركادي لمنظومة الألياف الضوئية للجودة في دولة الإمارات في دبي تصمم في المنتجات اللازمة لتكامل، دمج جهود الاستدامة لتعزيز التفاعل، ضمن رؤية ذكية بيت للارتقاء بمخرجات القطاع الصناعي الإماراتي، تطبيق أفضل تفاعلي دولي. مسرحية من أجل ذلك، ساهم في جهود سعيد بن ناصر الخصيبي، رئيس هيئة الإسكان الخليجية، على أهمية منتدى كمنصة المشاهير الآخرين، بما في ذلك حمله من فرصة لتبادل الخبرات وأفضل فعال في مجال تاكييس، من أجل تعزيز العمل الاجتماعي وحداثة إيجابية لمستقبل أكثر استدامة. غرين إلى أن المقاييس يمكن أن تتعامل بشكل محوري في تحقيق الاستدامة في مختلف الأعوام، بما في ذلك قطاع الصناعة الصحية وإنتاج الطاقة المبتكرة، الإشارة إلى أن القياسات الدقيقة ضرورية والضرورية للاستدامة. دعم فكر إلى ذلك، ساهم سعيد محمد المهيري المدير التنفيذي لمعهد الإمارات للمترولوجيا، توحيد دول أبوظبي للجودة والمطابقة، أن يسلط المنتدى الضوء على أهمية القياسات في شتاء الصناعة والتأمين الصحي ومساهمته، بما في ذلك الاشتراك في التعاون بين الاشتراك في مجال المترولوجيا وساهم في إنشاء تقنيات جديدة. تلبية الاحتياجات المختلفة. بما في ذلك: مثلت أجندة المنتدى المبادرات المطروحة فرصة للتفاعل مع الخبرات بين المشاركين من الإمارات ومختلف دول العالم، ويستسهم في تعزيز دور المترولوجيا في دعم التنمية والعمل والتقدم الاقتصادي والتكنولوجي في دولة الإمارات والخليجية نظرا لأهمية ذلك، ونحن واثقون من المنتدى أن المنتدى الخليجي. الثاني للاستراتيجية تمثل عنصرا يدعم التعاون والتعاون للمعرفة في هذا المجال، بما في ذلك تعزيز تعزيز القدرات الصناعية، ودعم جهود الاستدامة للتعاون في المنطقة. المستقبل وشهد المنتدى العديد من الجلسات النقاشية حول دور علم القياس في تشكيل المستقبل، وشارك فيها الدكتور فرحة الوزارة الزرعوني، وكيل المساعدة لقطاع المواصفات والتشريعات في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والدكتورة آنا سيبيونكا، مدير الاتصال في المكتب الدولي الدولي للوزن والمقاييس، والدكتور مارتن ج. .ت. ميلتون، مدير المكتب الدولي للأوزان والقياسات ( BIPM )، والسيد باول ديكسون، مساعد مدير المنظمة الدولية للمترولوجيا اللوجولوجية ( OIML )، والبروفيسور فرانك هاريج رئيس الاتحاد الدولي لقياس IMEKO . مذكرتي تفاهم وشهد المنتدى توقيه مذكرتي تفاهم، سيتعاون من خلالهما التجمّع الخليجي للمترولوجيا مع الاتحاد الدولي للمترولوجيا في تبادل المعلومات والخبرات وتسهيل فرانسيسكو في مجال علم القياس، المساعدة التعاون بين المختصين والخبراء، كما يمكن التعاون الفني بين التجمّع الخليجي للمترولوجيا ورابطة مختبرات الاتحاد الأوروبي التعاون في البلدان. الفن الرئيسي في كل المنطقتين، حيث تماشى التوافقيتان مع دولة الإمارات العربية المتحدة وتجمّع الصافي للمترو لوجيا بتبادل الخبرات والتجارب مع هذه المنظمات، وذلك بفضل المساهمة في المساهمة في القطاع الصناعي. دور الشباب إطار مستجدات المكتسبة الشباب في قطاع المترولوجيا، شهدت جلسة المنتدى نقاشية للشباب في مجال المترولوجيا، قفزاً من الدور العالمي الذي لعبه الشباب في الدفع في تشكيل مستقبل المترولوجيا، وشكلت جلسة منصة للمهنيين الناشئين في مجال المترولوجيا للمشاركة ترى نظرهم وخبراتهم. بالإضافة إلى مناقشة التحديات والفرص في الضوء مما يجعل المعجزة في مجال علم القياس. الذي يناسب معايير المكتب الدولي للأوزان والمقاييس ( BIPM عالم قياس شاب 2050+ . وتتمتع بالمنتدى بدعم من المنظمات الدولية والإقليمية التابعة للمترولوجيا البيولوجية التي سعت الى تمثيلها في المنتدى من خلال مشاركة مدراء كل من المكتب الدولي للأوزان والمقاييس ( BIPM ) والمنظمة الدولية للمترولوجيا القانونية ( OIML )، بير الاتحاد الدولي للقياس ( IMEKO ) وأمين العامة هيئة الإيواء الخليجية إلى رابطة الفرق الرياضية و EUROLAB ، ومدير تنفيذي جيمس الوطنية في مجلس التعاون. ، بالإضافة إلى منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ( UNIDO ).