عندما يتحدث المواطنين عن نشمي من نشامى الوطن ويعمل على خدمة الاخرين وتقديم المساعدة لهم وللجميع دون انتظار الشكر ، ويؤكد الجميع أن النشمي يقوم بهذا العمل يومياً بشكل شخصي ويتابع كل كبيرة وصغيرة تجده في الميدان ويراجع ويتابع ويتواصل مع الجميع من مواطنين ومراجعين وزملائ في العمل دون انتظار الشكر ، هنا نتوقف ونبدأ نحن نتحدث بلسان حال كل من تعرف وعرف هذا النشمي ونبدأ بتسليط الضوء على هذا النشمي ليتعلم منه الآخرين ويقتدون به فهذا يعطي الجميع حافزا لأن تكون خدمة المواطنين بالشكل المنشود والمطلوب الذي يدعو له دوما " سيدي ومولاي صاحب الجلالة ان نعمل على خدمة الاخرين وتسهيل عمل المواطنين " وهذا ما نشهده اليوم في مركز أمن الرشيد الذي اصبح انموذج حقيقي يقتدى به وفق ما يطلبه المواطنين تحقيقا للرؤية الملكية السامية وبتوجيهات عطوفة مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة وتوجيهات مدير شرطة شمال عمان وبقيادة النشمي مدير مركز أمن الرشيد عطوفة الرائد : رائد رعد الخرابشة المعروف لدى الجميع برجل الميدان و الإنجازات ورجل الأفعال .
اليوم سأتحدث عن رجل الميدان رجل الأفعال عطوفة الرائد : رائد رعد الخرابشة مدير مركز أمن الرشيد الذي بات معروف للجميع بالأفعال والإنجازات وخدمة الجميع دون كلل أو ملل أو انتظار الشكر ، همه الأول والأخير خدمة الجميع وتقديم العون والمساعدة دون أي تأخير .
الخرابشة من رجال الامن رجل الميدان الذي اتخذ سياسة فتح الأبواب للجميع وجعل زيارة المواطنين والمراجعين للمركز الأمني بسيطة وسهلة جدا لأنه سيتلقى الخدمة والمساعدة دون أي تأخير .
الخرابشة الذي يتعامل مع المراجعين بشكل مباشر دون اي حواجز ويشرف على متابعة كافة الاجراءات الخاصة بمعاملات المواطنين على مدار الساعة دون كلل او ملل ، لا يتوانى عن الخروج من مكتبه لإنجاز معاملات المواطنين و المراجعين ويعمل على تنفيذ كافة اللوائح والتعليمات بدقة تامة و يتعامل بروح القانون لأبعد حد ممكن مع معاملات كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والمرضى .
الخرابشة الرمز الوطني الذي يتواصل ويحاور الجميع بخبرته العلمية والعملية جعلت منه أسطورة معروف لدى الجميع ، صاحب خبرة علمية وعملية واسعة في عمله ، قيادي من الطراز الأول وعلاقاته الطيبة مع العاملين معه والمراجعين جعلته صاحب كلمة ومرجعية للجميع .
مستمع جيد لما يدور حوله لا يعرف طريق المستحيل ، يعمل على تعبيد الطريق بمسارها الصحيح أمام الجميع وخاصة من يعملون معه ، تجده في الميدان الرفيق والصديق والاخ المساند للجميع وفي كل مكان تراه لأنه يحب أن يكون قريب من الجميع ليطلع على جميع الأمور بشكل اوسع ، يجمع بين الخبرة العلمية والعملية و التخطيط والفكر والإبداع الإداري لإنجاح أي عمل يقوم به .
الخرابشة الذي يعمل على مدار الساعة ليرى وطنه في الطليعة المميزة في العمل يستحق منا أن نذكره في سطور مع درايتي أن جميع الكلمات لا توفيك حقك ، فلمثلكم ترفع القبعات وأقول لكم منى كل الاحترام والتقدير يا رجل الميدان فأنت للأردن وللأردنيين مثال يقتدى به فنحن والوطن بخير عندما نرى أمثالك يقومون بواجبهم في خدمة الوطن والمواطن دون انتظار الشكر ، يعمل بجد وبكل ثقة وثبات على تنفيذ توجيهات عطوفة اللواء عبيدالله المعايطة ومساعديه وعطوفة مدير شرطة شمال عمان الذين يعملون على تنفيذ توجيهات سيدي صاحب الجلالة الملك المعظم الذي يوصي دوما أن يكون المسؤول قريبا من المواطنين ، لتقديم كافة الخدمات والتسهيلات لأبناء الوطن والمقيمين على ترابه .
قبل الختام نعتذر لأننا لم ولن نوفيه حقه في الكتابة والوصف فـ الخرابشة اسم كبير يستحق أن نوفيه حقه فهو رجل الأمن ورجل القانون صاحب الأخلاق والرسالة الأمنية يستحق أن نتحدث عنه ونعجز عن وصفه و الحديث عنه يحتاج منا الكثير و الكثير وخاصة أننا نتحدث عن رجل صنع اسمه ووضعه بين أسماء رجال الوطن الشرفاء الذين سطروا اسمائهم في ذاكرة الوطن الخالدة .
ختاما نوجه رسالة الشكر لعطوفة ابن الوطن الرائد : رائد رعد الخرابشة مدير مركز أمن الرشيد ولكافة مساعديه ولمرتبات الامن الوقائي والبحث الجنائي وكافة العاملين في المركز الأمني لما يقدمونه للمواطنين والمراجعين ولأبناء الوطن ومنطقة الاختصاص .
حماك الله وسدد على طريق الخير خطاك تحت ظل الراية الهاشمية وسيدي صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المفدى .
سنتحدث عن إزالة العوائق امام المدارس وتغطية انتخابات طلبة الجامعة الأردنية وزيارة مديرية تربية لواء الجامعة وقصص ومواقف إنسانية تستحق ان نتحدث عنها .