- ليست المرة الأولى التي أكتب فيها عن فرسال الوطن أصحاب الرسالة ، فرسان حقيقيون أعطوا الوطن أغلى ما يملكون دون انتظار أي مقابل , يقفون إلى جانب الحق كالأسود الشامخة الذين لا تزيدهم الأيام إلا ثباتاً وشموخاً .
اليوم أتحدث عن فارس حقيقي من فرسان الوطن وعلم من أعلام الأردن الشامخة الذي خدم الوطن والمواطن في العديد من محافظات الوطن وكان خير سفير لوزارة الداخلة ، " نعم الحديث عن " ابن الوطن الفارس والرمز الحكيم عطوفة الدكتور طايل المجالي " الذي يعمل بكل ثقة وثبات ، وطني غيور على الأردن والأردنيين .
رجل أنساني بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، يقترب من الجميع ويحاور ويستجيب لرسائل المواطنين ، يعمل على مدار الساعة دون كلل أو ملل لا يعرف التعب أو ساعات الراحة ، همه خدمة الجميع لإيصال الرسالة الوطنية .
أنموذج للمسؤول الحقيقي يفتح أبواب مكاتب وهواتفه للجميع فلا يعرف الكلل والملل طريق إليه ، يتابع كل كبيرة وصغيرة عن كثب ، تجده في كل مكان يحتاج إليه العمل شخصيا ، صاحب الخبرة العلمية والعملية و الرأي الحكيم ، يسير على خطى الفرسان الحقيقيون الذين يبنون الأوطان .
يشارك الجميع الأفكار التي من شأنها ترسيخ المفهوم الوطني الحقيقي ، يسير على توجيهات معالي وزير الداخلية وعطوفة محافظ العاصمة يعمل على تنفيذ القانون وروح القانون .
لا يعرف الكلل او الملل في العمل همه الأول والأخير إيصال الرسالة الوطنية للجميع ، يحاور ويحاضر ويوصل الرسالة بالكلام والافعال وبالطريقة الصحيحة التي من شانها ترسيخ المفاهيم الوطنية الأمنية السليمة بين أبناء الوطن .
الحديث طويل وسيطول خاصة إننا نتحدث عن فارس من فرسان الوطن ، واكتفي بهذا وستكون هذه البداية لحلقات وقفات عديدة مع حكايات الفارس والرمز الحكيم عطوفة الدكتور طايل المجالي التي تحتاج مني الكثير كي نسطرها ليعلم الجميع من هو المجالي .