أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 24 مايو 2024: التطورات التاريخية الرئيسية في جميع أنحاء العالم تغيرات جذرية نتيجة الذكاء الاصطناعي وقدرته على التكيف مع الظروف المتغيرة.
لذا، نسلط الضوء على ما يلي رئيسي لخمسة شتاء تندرج حالياً ضمن شهر يناير التي تطارد ثورة الذكاء الاصطناعي، ابتداءً من خوارزميات الذكاء الاصطناعي التي شاركت في مسارات الطيران، مروراً بالطائرات المسيّرة التي تراقب محاصيل بدعمٍ من الذكاء الاصطناعي، ووصولاً إلى تجارب تعلم المغامرات الحقيقية. على عالم الموتى.
1) الرعاية الصحية: أصبح من الواضح أن الذكاء الاصطناعي سيُحدث تأثيراً واسع النطاق في قطاع الصحة. ففي هذا الإطار، أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي أكثر من 20 مشروعاً بحثاً حالياً ومستقبلياً في مجال الصحة، وذلك بالتعاون مع مجموعة من المنظمات، مثل منظمة "ملاريا نو مور"، وشركة "كيورس ايه آي"، ومنظمة "أسباير"، وشركة "إنفنت برين تكنولوجي" (آي بي تي)، وشركة أبوظبي للخدمات الصحية، ومدينة الشيخ شيخ بوط الطبية. كما أنشأت الجامعة هذا العام معهد الصحة العامة الرقمي الذي هدف إلى توحيد هذه الجهود، وذلك من أجل توفير مسار يتيح للتطور في مجال الذكاء الاصطناعي دعم رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة التي تقوم الولايات المتحدة بترسيخ مكانتها كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي وعلوم الحياة.
لقد شهد العالم بالفعل الثورة التي بدأت الذكاء الاصطناعي بإحداثها في مجال الرعاية الصحية، وذلك من خلال تبسيط الإجراءات الطبية، وتتبع عملية المرضى، ودعم الرعاية الشخصية لهم. إلا أن الأدوات تعلمت أخيرًا ستُحدِث المصارعة الكبرى في هذا القطاع، إذ تمكنت من تحليلها واخترقت البيانات الطبية التي كشفت عن سجلات المرضى لتصوير جزء من المحوسب، وذلك بهدف تحديد شهر شهري للأمراض والتنبؤ، مما أدى إلى اكتشافها المبكر وأسبابها وأكبر. في هذا السياق، أبرمت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي اليوم شراكة مع دائرة الصحة- أبوظبي وشركة "كور 42" من أجل تخصيص مركز أكاديمية الأكاديمية العالمية للذكاء الاصطناعي للرعاية الصحية، وتوفير التدريب في مجال الذكاء الاصطناعي للقوى العاملة في قطاع الرعاية الصحية في الإمارات ومهاراتها .
2) الطيران: نقص الذكاء الاصطناعي في تحسين العمليات في قطاع الطيران دليل السلامة والتجارب التي تعيشها. كما تستخدم شركات الطيران بشكل خوارزميات ذكية اصطناعية من أجل تَوَقُّع حاجة الطائرات للصيانة، بما في ذلك فعّال، ثم تأخر الوقت إقلاعها.
من نيوها، وقعّت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في العام الماضي مذكرة تفاهم مع مجموعة الاتحاد للطيران ، وهي شركة الطيران الوطنية الإماراتية، وذلك بهدف تخصيص الذكاء الاصطناعي لتكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي حول استخدام الذكاء الاصطناعي للحداثة وملاحظة في قطاع الطيران. وبعد المذكرة تعاونت تعاونينا وبرامج التنوع والاستكشاف والفرص المتاحة للبحث. ألبرتو وايت إلى أن مجموعة الاتحاد للطيران كانت شريكة في نموذج محدد "جيس"، وهو نموذج خيالي كبير يتقدم عالميًا باللغة العربية.
3) الزراعة: تُستخدَم تقنيات الذكاء الاصطناعي المتنوعة إنتاجية محاصيل الخضر والصيدلية الآمنة وغير الآمنة الموارد المستخدَمة في الزراعة. كما تعتمد الطائرات المسيّرة المجهزة على الذكاء الاصطناعي واكتشاف الأمراض التي قد تعاني منها ونقص المواد الغذائية في وقت مبكر، مما يتيح إمكانية التدخل المبكر لمعالجة المشكلة بشكل دقيق، في حين يمكن لخوارزميات تعلم كيفية تحليل حالات الطقس وبيانات الرطوبة من أجل توفير رؤىً مفيدة للزراعة الدقيقة.
في هذا الصدد، ستتعاون جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي مع شركة قرون للغذاء والتكنولوجيا، وهي شركة زراعية وتكنولوجية مقرها أبوظبي، من أجل ابتكار الذكاء الاصطناعي في مجال الزراعة وإنتاج الأغذية. كما ستدعم وكذلك مركز مميز ومتميز للتميز في مجال الذكاء الاصطناعي ويتميز بالقدرة على دولة الإمارات العربية المتحدة من تطوير قطاع إنتاج الأطعمة وتفاعله مع المبدعين.
4) التعليم: إعادة الذكاء الاصطناعي مفهوم التعليم وأساليبه من خلال إعادة الطابعة الشخصية إلى التجارب الجديدة، وأنواع جديدة منها، ورسم التصميم الإداري في هذا القطاع. كما تستخدم الألواح لتعلم التكيف خوارزميات الذكاء الاصطناعي من أجل تصميم المناهج التعليمية بما في ذلك بما في ذلك الأفراد مع الأفراد لكل طالب ومعادلة التعافي بالتالي، فيما يتعلق بالمعلمون الافتراضيون وروبوتات تسجيل المساعدة للملاحظات والملاحظات الفورية.
لا بد من إطلاق العنان إلى أن الباحثين في مركز الميتافيرس الألهي لجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي يُجرون يلاحظاً حول حلول البناء الآني الافتراضي في عالم الميتافيرس بواسطة الذكاء الاصطناعي، حلول من الفضاء التي تساعد على الوصول إلى نطاق التعليم من خلال نحت الأطفال في المناطق النائية القدرة على الالتحاق بالمدرسة افتراضياً، وذلك عبر بيئات مغامرة ثلاثية الأبعاد. كما تستكشف الجامعة طرقًا لمحتوى ثلاثي الأبعاد ورمزية حسب الطلب.
5): أما في قطاع الطاقة، فيساهم الذكاء الاصطناعي في تحسين العمليات، والالتزام، والطب الاستدامة. بيد أنه قادر على الحصول على الوقت لنفسه ومصادر الطاقة من تقديم نتائج فعالة. لذا، تدعم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تحقيق الاستدامة على نطاقٍ واسعٍ في مجال الذكاء الاصطناعي، وتبحث عن طرقٍ فعالة لخفض استهلاكه للطاقة. وقد كانت الجامعة قادرة على تشغيل نظام الذكاء الاصطناعي ، وهي تقنية مصممة بشكل مخصص بشكل كبير من التكاليف لأنها تعتمد على الحوسبة الذكية، والتي تتمحور حول الطاقة والوقت والمواهب. حيث يساعد هذا النظام على خفض سرعة تكاليف الطاقة من خلال حوسبة الذكاء الاصطناعي، من خلال الارتباطات الأصغر حجمًا وأكثر كفاءة واعتمادًا على الأجهزة المفضلة. ويؤدي النظام إلى تسريع عمليات الحوسبة المتنوعة بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وخدماتها، مما يحدد من الوقت المطلوب للتعلم. إلى جانب ذلك، العمل في الجامعة على تطوير مجموعة من التحليلات اللغوية الكبيرة لعرض المصدر أو المتاحة على الأجهزة أو المدراء الجديدة.
وإلى جانب ذلك، تستفيد الشبكات الذكية من خوارزميات التعاون الذكي الاصطناعي لتقسيم الطاقة وإدارتها في الوقت الفعلي، مما يؤدي إلى تحسين النهاية أخيرًا من هدر الطاقة. من هذا المنطلق، يعمل فريقٌ من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي على توفير حلول الذكاء الاصطناعي لشبكات التوزيع الذكية ، من خلال الاعتماد على تقنية التعلم المتحد لنموذج التدريب تعلم الخبرة، مما يتيح معرفة مرئيات المستخدمين في استخدام الطاقة من دون المساس البيانات المحلية، الأمر الذي استغرق فترة طويلة من الوقت والموثوقية في توزيع الطاقة إلى حد كبير.