نحن الشباب والشابات المنتسبين لحزب إرادة في لواء الكورة وخارج اللواء
في كل يوم يتضح لنا اننا نتخطى العديد من العقبات ونسير في الإتجاه الصحيح.
لم نحض يوما بما يتاح لنا من فرص ومساحات حوارية و لقاءات شبابية وغير شبابية مع مؤثرين وأصحاب القرار والقامات ومن هم من جلدتنا
ناهيك عن اللقاءات والاجتماعات المباشرة التي يطرح خلالها مواضيع تلامس اهتمامنا، لم نجدها الا من خلال حزبنا ارادة.
اغلبنا لم يكن سابقا ضمن أحزاب ولم يكن يتاح لنا ان نكن
لكننا اليوم وبكل فخر ننشر ونكتب ونعبر ونتحدث ونطالب بالتغيير من خلال حزبنا ارادة.
من خلال لقائنا نحن شباب لواء الكورة في مكتب حزب ارادة في لواء الكورة كنا على اطلاع مباشر بجميع قضايا الشباب في اللواء وخارجه وماهي تطلعاتهم وافكارهم وكيف يسعون للوصول إلى اهدافهم
وكيف أصبح لحزب إرادة التأثير في توجهاتهم وتوجيههم للطريق الصائب.
لم نقم يوما بالاتصال مع الأمين العام للحزب معالي نضال البطاينة الا وقد رد على اتصالنا
ولم نطلب يوما لقاءه الا وقد قال" اختارو اليوم المناسب لكم وانا حاضر".
حزب ارادة لم يكن مجرد حزب انتسبنا له
بل أصبح جزء من حياتنا ونمط واسلوب تفكيرنا.
ومهما حاول المغرضين واعداء النجاح المساس بحزبنا، فنحن على قلب رجل واحد
لن يطالنا ولن يهز تماسكنا ولحمتنا.
وهانحن نسعى وبكل الطرق لإثبات ان حزبنا هو الأكثر تأثيرا في أنفسنا ومجتمعنا ونسعى لوصول أكبر عدد ممكن من الشباب للبرلمان لكي يمثلونا ويصنعون القادة الشبابية منا.
اقدر جميع ما تصنعوه لاجلنا ولاجل وطننا الحبيب في ظل القيادة الهاشمية واقدر حجم الضغط والهجوم من من لم يستطع الوصول إلى ما نحن وصلنا له اليوم وما سوف نصنعه غدا، وكلنا املأ ان نستمر معا بدا بيد لنحقق ما نصبو له.