يواجه العالم تحديات متسارعة ومتزايدة في الميدان العملي التقني ومن المتوقع استقرار التطور بشكل سريع .
نتائج دراسة جرلمين وكاسر 2010
ان الاجهزة التكنولوجية مساهمة في تحقيق علامات عالية في الكتابة والقراءة .
وقواعد اللغة وتوفر الوقت والجهد حيث ان المدارس تهتم في هذه المرحلة جميع جوانب النمو المختلفة.
التعليم :- عملية يقوم بها المعلم لجعل الطالب يكتسب المهارات والمعارف المختلفة بصيغة مبسطة.
المعلم يمارس التعليم
الطالب يمارس التعلم
وينظر العلماء لعملية ادراك التعليم:- هي عملية تنسيق وبرمجة للمعلومات التي يستقبلها عن طريق حواسه الخمسة والقيام بخيالها وادراكها وتحليلها وتفسيرها وتقويمها ثم يخزنها في الذاكرة طويلة الامد عن الذى تتلقى عن طريق الاجهزة التكنولوجية لأنه لا يستخدم جميع حواسه.
وعلماء الاجتماع يرون التعلم:- عملية اكتساب الثقافة التي ينتمى اليها الفرد واكتساب اخلاق المجتمع الذى يعيش فيه ويتقمص عاداته وتقاليده وقوانينه وهويته.
فلا يمكن الاستغناء عن المدارس وابدالها بالأجهزة التكنولوجية.
تاثير التكنولوجيا السلبى على التعلم:
1- فقد الدفاعية تجاه التعلم بأن يحصل عليه بكل سهولة ويسر بدون تعب.
2- حدوث خمول واهمال تجاه الواجبات المدرسية ضعف الاداء والتحصيل الدراسى .
3- عدم قدرة الطفل على الابداع نتيجة لتلقى السلبى من التكنلوجيا .
4- له مخاطر على سلامة دماغ الطفل مع مرور الوقت يؤدى الى خفض وظائف العقل .
5- نجد من ممارسة انشطة اخرى لبنائهم الجسماني مثل الرياضة .
6- الشد العصبي يؤدى الى اضرار الجهاز العصبي على المدى البعيد .
7- يضعف البصر فلا يوجد قدرة للطفل على التحصيل الدراسى .
8- تؤدى الى آلام في العظام فـتؤدى على عدم قيام الطفل بالأنشطة التي تطلب منه.
9- تؤدى الى مرض السمنة فبالتالي تؤدى الى امراض القلب وبالتالي عدم قدرة الطفل على التعلم .