الحزب الديمقراطي الاجتماعي ينظم لقاء توعويا مع مرشحات مقعد الكوتا بمحافظة مادبا

 

وتحدثت السيدة ميسر الدقاق عن رؤيتها للحياة السياسية وسيرتها الذاتية ، وقالت : "لقد عملت في النوادي السياسية والثقافية والاجتماعية وتحدثت عن دورها الحزبي وقالت لا زال هنالك تخوف من المشاركه في الحياة الحزبية ولكنها وجدت نفسها في انضمامها للأحزاب من جديد... وهي مع التكتلات التي تهدف للوصول للهم العام وكذلك المعونة الوطنية والاستثمار" .

 أما الدكتورة إيلاف الرضاونه المصاروة فقد تحدثت عن أحلام الشباب وطموحاتهم وأهمية التغيير ، حيث قالت : "نحن كشباب لنا دور مهم في المجتمع واصواتنا مؤثرة .. وقالت ايضا .. جئنا لنحقق أفكارا يدعونا بها سيدي وطموحاته" .

وأضافت الرضاونه : "آن الأوان لنعبر عن افكارنا .. آن الأوان لتوقف هجرة الشباب .. يجب إنصاف الشباب وتقديم ما يليق لهم وقالت ايضا .... المرأة لها حقوق وواجبات يجب التركيز عليها وأنا مع امرأة تصل لأن الهم واحد" .

أما المهندسة ابتهاج الشوابكة ، فقد قالت : "إن دورنا هو التشريع والرقابة .. حيث نعول على النائب إذا اخترنا الإختيار الصحيح ويخرج مجلسا قويا ... وأضافت أيضا .. جئت لأدعم الشباب ... فأنا شابة أطمح لتمثيلهم والدفاع عن حقوقهم" .

أما فيما يتعلق بالسيدة ميسون الشوابكة ، فقد أفادت : "لم أرشح نفسي من فراغ ، بل جئت لأتلمس هموم وطننا وشبابنا ... لماذا تعبت على الشباب ولم نجد من يوفر لهم العمل .. فلا يوجد للسيدات مصدر دخل ... مشاكلنا الأسرية من يحلها .. من يدافع عن المرأة ... نعم نريد نائب تشريع .. سنغير وسنعلي الأصوات" .

بدورها تحدثت السيدة أسماء الرواحنة وقالت : "نحن مع المرأة ... نحن المجتمع ... نريد أن نكون ممثلين حقيقيين تحت قبة البرلمان ...فدورنا التشريع ... نعم .. لدينا قضايا مهمة ... نحن مع حقوق المعلم ومع المرأة وعدم التغول عليها .. هذا وقد تحدثت عن قضية مهمة ألا وهي الطلاق وقالت بأنه يجب معالجة هذه القضية لما يعقبها من تفكك أسري وتشرد وغيرها من نتائج سلبية" .

وأخيرا فقد تحدثت السيدة خلود الفلاحات وقالت : "أنا أؤمن بأن القطاع الصحي والتعليم من أولويات محافظتي .. وأنا مع الدور الرقابي ... أتمنى تمثيل القطاع النسائي .. خبرتي ومعرفتي تؤهلني لأن أجمل همومكم ... لدي طموح وأنا في العمل ... سأعمل جاهدة على تنفيذه" .