جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي للمرة الأولى لطلابها فرصت ووظيفية في أبرز الشركات والمؤسسات

  أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 فبراير 2024: سلّط طلاب وخريجو جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي الضوء على مواهبهم الفريدة وتخصصاتهم التقنية أمام أكثر من 40 جهة من أعضاء العمل الرئاسيين وذلك فعاليات النسخة الثالثة من معرض الفرص والوظيفية التي ستظل هذا الاسبوع في حرم مصدر الجامعة.   وسيتمكن من الحصول على أكثر من 100 طالب ماجستير ودكتوراه للتدريب الصيفي كجزء من الحصول على شهادة في مجالات العلوم الطبيعية أو تعلم اللغات الطبيعية. وبالتالي، أتاحت لطلاب السنة الناشئة الفرصة الناشئة إلى الشركات حول الشاغرة الحالية والمستقبلية المهنية، من أجل تحقيق حياتهم في مجال الذكاء الاصطناعي والمساهمة في تطوير المنظومة النموذجية المتحدة في دولة الإمارات العربية.   يُعتبَر هذا الحدث حدث الحدث الأهم الذي رصده فريق خدمات مهنية متميز في الجامعة، حيث يمنح العميل إمكانية الوصول حصريًا إلى أصحاب العمل دانييل العام في القطاعين الحكوميين، بالإضافة إلى شركات متعددة الجنسيات مثل الاتحاد للطيران، نيفادا "إي آند"، وشرطة أبوظبي، وجمارك أبوظبي، وشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، وشركة بيانات، و"إيه آي كيو"، و"كور 42"، و " جنرال موتورز " ، و"كي بي إم جي"، و"بيور هيلث"، والعديد من الشركات الآخر.   هذا السياق، قال البروفسور تيموثي بالدوين، عميد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بالإنابة: "يستمتع خريجونا المشرق من الخبرة التقنية في تخصصات الذكاء الاصطناعي، وهم من بين ليس آخر طلباً في سوق العمل اليوم".   وأضاف: "يُعَدّ معرض الفرص المتاحة والوظيفية لمحطة الطلاب المتميزة فرصة التواصل شخصيًا مع مختلف وجهاتنا المتنوعة من مختلف أنحاء الشرق الأوسط، مثل الصحة والخدمات المالية والبنية التحتية والاستشارات، من أجل الحصول على مجموعة الفرص المتاحة على المدينين والطويل".   وبحسب بالدوين، "تُعدّ العديد من المؤسسات التجارية الشهيرة في دولة الإمارات العربية المتحدة وظائف مجزية تدعم مشاريع جديدة، مامي المهارات عبر مجموعة واسعة من اليوم إلى تأسيس ثورة في الدولة. كما أن توفير مجموعة من المواهب الذكاء الاصطناعي المحور الذي ستقود هذا التوجه يُعَدّ أساسياً بالنسبة لـ إلى الجامعة، لأنه يمكن إنشاء حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي لمشاكل العالم الحقيقية".   ويمثل المجال أمام الطلاب والخريجين خلال الحدث للمشاركة في المناقشات السريعة التي ينشطها الطلاب من أجل معرفة أكبر قدر ممكن من المعلومات عن المجموعة من خلال خمس دقائق. كما تم تقديم تدريب فردي على مهارات العرض والمقابلات الشخصية.   ونتيجة لذلك فإن عدد طلاب الجامعات الوردة في عام 2023 إلى 272 طالبًا ينتمون إلى أكثر من 40 شخصًا، ومن المتوقع أن يزيد هذا العدد مع إضافة تخصصين جديدين إليها علوم الحاسوب والروبوتات في الخريف العام.   وتحتفظ جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في صفوفها ضمن الأبحاث الجامعية الأولى على الصعيد العالمي في تخصصات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية وتعلم الأشياء ومعالجة اللغات الطبيعية، وفقا لأحدث تصنيفات المؤسسات التي تُعنى بعلم الحاسوب CSRankings .