لا بد من توبة ومراجعة للافعال والكلام والاعتراف ان الحكمة هي ميزان الحق.
والحق ان نلتزم أول بحماية مملكتنا وإنجازات مملكتنا
لتبقى مملكة الاستقرار والقوة لنجدة الأشقاء وصمودهم وحماية المقدسات منارة السلام والاسلام والاطمئنان
وعلينا مراجعة من زمن النكبة والنكسة كيف كانت الخطط مجرد تكتيك صوتي قائم على الشعارات والتهديد والنتيجة كانت كارثة ومصيبه لاتزال.
والمصيبة الاكبر الاعلام العربي الفاشل دمر الأمة وهو يرعد حتى السمك صدق وتجوع.
والعربي عايش على أوهام الشعارات ومصدق وهو مقسوم بين انقسام وتقسيم عربي هون وهناك وطخ وطيخ ومرت السنين فكان دورهم تفكيك الوحدة العربية ومحاولات التشكيك برسالة الثورة العربية الكبرى ثورة الهواشم
ثورة العرب من أجل كرامة العربي وحقوق العربي
ومرت السنين حتى سقوط زيف شعاراتهم الوهمية الانكشارية الانهزامية هي سبب نكسة الأمة..
ليبقى بكل فخر قناديل الأمة الهواشم الحاضر والمستقبل والقادم بإذن الله نصر الأمة على الغل والحقد والكراهية والجاهلية. ولن تتحرر الأمة بدون راية الهواشم
ووعد الله هو الحق.
نحن بشهر رمضان رحمة ومغفرة وتوبة نتسامح ونتصالح ونكبر بكل ركعة ونقول حمى الله مملكتنا الهاشمية.
ونستغفر الله ونتوب إليه لعبور زلزال كورونا والفاسدين ويحل السلام والامن والأمان والاستقرار بيننا